بعد سقوط نظام الأسد، استعادت رياضة الفروسية في سوريا روح المنافسة، بعدما احتكرتها عائلة الأسد لعقود.
بعد سقوط نظام الأسد، استعادت رياضة الفروسية في سوريا روح المنافسة، بعدما احتكرتها عائلة الأسد لعقود، ليتمكن شباب مثل زياد ومُنانا من تحقيق أحلامهم وركوب خيول كانت سابقا محظورة عليهم.