لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
    • العملات الرقمية
    • بورصة الخليج
    • بيزنس+
    • عقارات
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
    يقتل دخان الهشيم مئات الأشخاص في الولايات المتحدة كل عام

    يقتل دخان الهشيم مئات الأشخاص في الولايات المتحدة كل عام

    الأوروبيون لا يثقون في ترامب أو بوتين لتوفير الطاقة ، كما يظهر استطلاع الرأي

    الإمارات بزيادة 47٪ وقطر 36٪ في عدد دقائق المشاهدة، مع إطلاق TOD لتجربتها المحسّنة في البث TOD 2.0

    كيف يمكن أن أنقذ المزيد من الأشجار في المدن 400000 حياة في أوروبا

    الفيديوهات الدينية: نافذة روحية في عالم رقمي متسارع

    Solar لديه “تحدي الأمن السيبراني”. إليك ما يقترحه الخبراء

    هذا المركز الجديد في هولندا ينقذ الأختام المصابة

    هل جعلت الرياح والطاقة الشمسية حقًا شبكة الطاقة في إسبانيا أكثر عرضة للخطر؟

    لا توجد مؤامرات ، فقط بافينز: هذه البث المباشرات الحيوانية تدمن بشكل غريب

  • مقالات رأي
  • منوعات

    السجن 60 عاماً لخبيرة تجميل بريطانية

    أمسية «قافية وأمنيات» تختتم فعالياتها

    العقارب تغزو المدن البرازيلية: لسعات تتضاعف بنسبة 250 %

    محكمة تدين أُماً كسرت بيضة على جبهة ابنتها للمزاح على “تيك توك”

    تزيد شركات المحاماة متوسطة المستوى من المكافآت للصغار الذين يعملون ساعات طويلة

    دراسة: الفراولة والخيار يحميان من تصلب الشرايين

    كايا سوكولا تدلي بشهادتها الأولى ضد هارفي واينستين

    «أبوظبي للتراث» تنظم سباق دلما لقوارب التجديف التراثية

    آني واربورتون: “كيف يمكن لشركة Goldsmiths أن تكون أسلافًا جيدين للمستقبل؟”

مباشر
راديو
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
    • العملات الرقمية
    • بورصة الخليج
    • بيزنس+
    • عقارات
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
    يقتل دخان الهشيم مئات الأشخاص في الولايات المتحدة كل عام

    يقتل دخان الهشيم مئات الأشخاص في الولايات المتحدة كل عام

    الأوروبيون لا يثقون في ترامب أو بوتين لتوفير الطاقة ، كما يظهر استطلاع الرأي

    الإمارات بزيادة 47٪ وقطر 36٪ في عدد دقائق المشاهدة، مع إطلاق TOD لتجربتها المحسّنة في البث TOD 2.0

    كيف يمكن أن أنقذ المزيد من الأشجار في المدن 400000 حياة في أوروبا

    الفيديوهات الدينية: نافذة روحية في عالم رقمي متسارع

    Solar لديه “تحدي الأمن السيبراني”. إليك ما يقترحه الخبراء

    هذا المركز الجديد في هولندا ينقذ الأختام المصابة

    هل جعلت الرياح والطاقة الشمسية حقًا شبكة الطاقة في إسبانيا أكثر عرضة للخطر؟

    لا توجد مؤامرات ، فقط بافينز: هذه البث المباشرات الحيوانية تدمن بشكل غريب

  • مقالات رأي
  • منوعات

    السجن 60 عاماً لخبيرة تجميل بريطانية

    أمسية «قافية وأمنيات» تختتم فعالياتها

    العقارب تغزو المدن البرازيلية: لسعات تتضاعف بنسبة 250 %

    محكمة تدين أُماً كسرت بيضة على جبهة ابنتها للمزاح على “تيك توك”

    تزيد شركات المحاماة متوسطة المستوى من المكافآت للصغار الذين يعملون ساعات طويلة

    دراسة: الفراولة والخيار يحميان من تصلب الشرايين

    كايا سوكولا تدلي بشهادتها الأولى ضد هارفي واينستين

    «أبوظبي للتراث» تنظم سباق دلما لقوارب التجديف التراثية

    آني واربورتون: “كيف يمكن لشركة Goldsmiths أن تكون أسلافًا جيدين للمستقبل؟”

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
مباشر
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • مقالات رأي
  • منوعات
الرئيسية رياضة

كيف وقع مسلسل “الإخوة” في ثنائية الإقحام والتقمُّص؟

منذ سنة واحدة
بقسم رياضة
0 0
A A
0

“خلّ عناصرك على استعداد لتنفيذ الخُطّة وإلقاء القبض على الأفراد الخطرين أمنيا”، أسلوب حواري يتكرّر مثله كثيرا في الدراما الرمضانية الموريتانية “الإخوة”، المسلسل الاجتماعي الذي يبثّ على شاشة القناة الرسمية.

وليس يخفى ما في هذا الحوار من إقحام للفصحى في سيناريو لهجيّ يُتوقّع أن تكون الدارجة لسان خطابه!

هذا وإنني -إذ أسطر هذه الأُكتوبة النقديّة- لا أتجانَف للغضّ من التحدث بالفصحى ولا أدعو إلى نبذ اعتماد العربية لسانَ حوارٍ؛ حاش لله، لكنّ التفاصح يتجنّى على الفنية، ومن المشوّشات أن تكون لغة حوار المسلسل خليطا تُقحم فيها الألفاظ الفصيحة في سياق لهجي له مفرداتُه المتداوَلة في العامية الدّارجة.

ولا أتحدث هنا عن مفردات الاصطلاح المهني، مثل: “العناصر”، “أصحاب السوابق”، “التحريات”، “المتهم”، ونحوها من الكلمات التي يمكن أن تسمّى “الألفاظ المكتَبيّة”؛ التي تستخدم -في العادة- بنسختها الفصيحة، لكنّ ثمّة إسرافا في استعمال مفردات وجُمل فصيحة لها مقابل لهجي دارج على الألسنة وحاضر في الخطاب اليومي.

وهذا “التفصيح” يؤثّر على الأداء التمثيلي، وينقص حرارة الإقناع الفنّي فيه، ويَضرب بين المشاهد وبين الممثّل بسور انبتات سافر. وأضرب لذلك مثلا: قول مهرّبة مخدرات مستغَلة، وهي تخاطب زعيم عصابة برتبة “رأس كبير” (على ما يبدو):

مندرَ يكانَك اتگدّْ تعطيني اشويّ نُبْذَة عن ذ اَلعمَل الّ لاهِ انعدّْلُ..؟!

وفي العبارة “نشاز أدائي”؛ لأنّ التعبير بطلب “إعطاء نُبذة” لا يناسب السياق الذي وردت فيه اللقطة؛ فهو أقرب إلى أسلوب المثقَّفة الأكاديميّة من تعبير صاحبة الدور الأصلية (الممثَّلة)، التي لا يبدو أنّ لها اهتماما بالثقافة ولا اشتغالا بمجال الأدب واللغة الذي تناسبه كلمة “نُبْذة”، وكذلك هيكل الجملة والأداء التمثيلي المصاحِب، الذي ينقصه التقمص.

وتتسع مساحة الإقحام في اللقطات التي يَستخدم الممثلون في حوارها جُملا فصيحة، قريبة المقابل اللهجي، ومن ذلك لقطة، يقول فيها أحد الأبطال الرئيسيّين لتابعه، وهو يوصيه ويأمره:

“إلين (يستجَدّْ) شِ علّمني”، ولو قال “إلين يَطرَ شِ” لكان ذلك أقرب للإقناع، وكذلك عبارات مكرورة، تردّدت كثيرا- في حلقات المسلسل، مثل، “عودُ اعل يقظة تامّة”.

ووجه المأخذ هنا ليس مجرّد إقحام كلمة “يقظة”؛ بل الجملة بتركيبها الذي يكاد يكون فصيحا بالكامل، فلا بأس باستخدام لفظتي “اليقظة” و”الجاهزية” عند الاضطرار؛ لكن بشرط إدخالها في جُمل من اللهجة الحسّانية، على أنّ عبارة “أطرحُ بالكم حتَّ” تفي بالغرض، دونما إقحام.

ولست هنا أطلق الملاحظات على عواهنها، ولا أسوق الانتقاد الفراغيّ، ولا أقصد التحامل، فما أنا بمسقطٍ من تبويبي جوانب الإبداع ومحاسن الإقناع المبثوثة في لقطات من المسلسل، والتي لا تكاد تخلو منها حلقة، وكفى العملَ السينمائي والإنتاج الدرامي حُسنا أن تُعدّ نواقصه، لكنّ الإبداع والعفوية هما جناحا الإقناع الفني، واجتماعهما نقطة قوّة وسرّ تميُّز، وعندي أنّهما عصب الدراما الاجتماعية، وشواهد ذلك كثيرة، تنطق بها أمهات الأعمال اللهجية العربية التي تعتمد الدارجة لغة حوار، ويحسّ المشاهد معها أنّ الممثِّل يعيش الدّور، ليس فقط على مستوى “التفاعل” و”التأثّر” اللذين هما ذروة سنام التقمّص؛ بل أيضا على مستوى الأداء اللفظي العفوي.

ولا يتحقّق ذلك حتى يكون الممثّل يتحدّث باللهجة ويفكّر بها أيضا، وفي بعض لقطات المسلسل المذكور قد يشعر “المتلقّي” أنّ الممثّل يتحدّث باللهجة الحسانية ويفكِّر باللغة العربية، فهو محاصَر بالفصحى رغم حصول الاكتفاء الذّاتي وإسعاف البديل اللهجي.

وفي الحسانية -كما في الفصحى- خَوارم تعبير وممجوجات أسلوب، وربّما أضرَّ وضْع اللفظة الفصيحة في موضع المفردة اللهجية وأوقع في نشاز تعبيري يشنَّع على صاحبه، والعكس صحيح، فلو كان المقام مقام الحديث بالعربية (الفصحى) وكانت اللقطة -مثلا- عبارة عن حديث بين عسكري فرنسي وبين أحد قادة المقاومة الموريتانية، في عهد الاحتلال الفرنسي؛ فأراد البطل المقاوِم أن يغيظَ عدوّه المتغطرس ويخبره أن مجموعة المقاومين التي يقودها ليست “الحلقة الأضعف”، فقال مؤدِّي الدّور بالعربية: “نحن لسنا الحائط القصير”، لكان في العبارة إقحام بيِّن ونشاز جليّ؛ لأنّ عبارة “الحيط لكصيّر” الحسّانية يُفسدها هذا التفصيح المتكلَّف؛ فلا هي بقيت على أصلها الحسّاني الخاص، ولا هي فُصّلَت على مقاس مقابلها الجاري استعماله في اللغة العربية.

ولْتُقس على ذلك الجمل والمفردات الفصيحة المقحمة في نص حسّاني لمسلسل اجتماعي يتناول يوميات واقع مَعيش.

وعَودا على ذكر التقمّص، لقد كان أداء “الأخ الأصغر” المنحرف “خونا” مشحونا بالإقناع الفني؛ فهو “يعيش الدور”، ويؤديه بمفردات “حقيبته اللغوية” في انسيابية عفوية وفنية عالية، دونما إقحام يذكر.

وكذلك “الأخت الكبرى” “النانّه”؛ فقد تقمّصت دورها وأخذته بحقّه وأعطته مستحقّه. ومن محاسن “أدائها التعبيري” أنها كانت تمرِّر الحِكم والأمثال الشعبية وتوردها في سياقها وبلفظِها، مطّرحة “التفصيح”. ومن بارز الملاحظات التي لا يخطئها بال المشاهد “تناسخ الأدوار”، الذي كان من أعراضه الجانبية تطابُق أدوار بعض أبطال المسلسل مع أدوار سابقة، وتشابه بعض حوارات المسلسل مع حوارات أخرى في مسلسلات موازية -أو سابقة- إلى درجة تشبه ما يسمّيه اللسانيون “التناص”.

وقد كاد ذلك التشابه يؤثر على أداء الممثل “خونا” لقرب أسلوبه في “الإخوة” من أسلوبه في “شيف وكوص”، لكنه تجاوز التحدي وكسب الرهان بإحكام تقمّصه، واختلاف الدور الذي لم يكن فيه كوميديا هذه المرة؛ بل كان “شرّانيا” خالصا، وقد أكسبته العدسة البيضاء التي على عينه “فارق دَور”؛ فكانت “علامة مسجلة” مع الفوارق الأدائية الأخرى، التي استطاع -بفضلها- الخروج من مربع الدور “الكوميدياني” الذي استولى على شخصيته، وارتبط بأدائه التلفزيوني من خلال السلسلة الحظية التي كون بها -مع رفيق دوره- “أعمر” ثنائيا مرحا أضحك المشاهدين، في مواسم عرضه التلفزيوني، وأدخل البهجة إلى نفوسهم، واستلها من تحديات الواقع وتعقيداته في سوانح فرجة ضاحكة.

فمتى يحلّق المحتوى الدرامي الموريتاني، حتى يتجاوز نسخة الكوميديا المحلية الحبيسة، ويحقق شرط المنافسة العربية والعالمية مع المحافظة على ثنائية الرسالية الهادفة والإقناع الفنّي؟

عسى أن يكون الجواب الإيجابي قريبا.

شاركتويتشاركارسالشاركبينارسال

قد يعجبك ايضاً

رياضة

توفي بن كريستمان نقل كرة القدم من UNLV بسبب نبضات القلب غير المنتظمة ، كما يقول قاضي التحقيق

9 مايو، 2025
رياضة

Timberwolves Wallop Warriors حتى سلسلة في لعبة كل منهما خلف Big Night من Julius Randle

9 مايو، 2025
رياضة

نجم USWNT Mallory Swanson ، زوج MLB يعلن عن الحمل: “أعظم نعمة”

9 مايو، 2025
رياضة

بدأ خوان سوتو يبدو وكأنه الضارب المتوقع ميتس

9 مايو، 2025
رياضة

Sue Bird تأخذ تحديًا جديدًا في كرة السلة في الولايات المتحدة الأمريكية “لغز”

9 مايو، 2025
رياضة

تحتاج نيكس إلى إعادة إنشاء عقلية الطريق في الحديقة – بأي وسيلة ضرورية

9 مايو، 2025
رياضة

يضيف سانت جونز التوفيق الذي طال منه ريك بيتينو إلى الجدول الزمني المكدسة

9 مايو، 2025
رياضة

موعد مباراة الشباب ضد الأهلي في الدوري السعودي والقنوات الناقلة

9 مايو، 2025

فيديو

لا يوجد محتوى

زوارونا يتصفحون الآن

أكبر تسوية طلاق مدني في الشرق الأوسط بـ 100 مليون درهم

9 مايو، 2025

دبلوماسية التهور!

9 مايو، 2025

وكيل وزارة التعليم سابقًا: إذا كانت نتيجة الطالب مرتفعة في المدرسة ومنخفضة في اختبار القدرات إذًا فالخلل في الفصل الدراسي

9 مايو، 2025

«القانون الكويتية العالمية» افتتحت مؤتمرها السنوي الدولي الـ 11

9 مايو، 2025

الاتحاد الأوروبي يدعو إلى رفع الحصار عن غزة ويرفض التهجير القسري

9 مايو، 2025

تحميل تطبيق الهاتف  

صوت الخليج

  • من نحن
  • اتصل بنا
  • اعلن معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • وظائف شاغرة
  • شارك برأيك

أقسامنا

  • اخبار
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • دولي
  • سياحة وسفر
  • سياسة

تابعونا

  • تطبيقاتنا
  • راديو صوت الخليج
  • مباشر
  • المنتدى الخليجي
  • سوق الخليج
  • الدراسة في تركيا

الخليج العربي

  • السعودية
  • الإمارات
  • الكويت
  • قطر
  • عمان
  • البحرين
  • العراق

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية

نشرة إخبارية ترسل مباشرة لبريدك الإلكتروني يوميا.

بالاشتراك انت توافق على الشروط والأحكام و سياسة الخصوصية.

حقوق النشر © 2023 موضوعات الخليج - تصميم سواح سلوشنز.

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
    • العملات الرقمية
    • بورصة الخليج
    • بيزنس+
    • عقارات
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • مقالات رأي
  • منوعات

© 2023 صوت الخليج - تصميم سواح سلوشنز.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
Exit mobile version