اتهم منظمو حملة أسطول الحرية لكسر الحصار عن غزة إسرائيل أو أحد حلفائها بتنفيذ هجومين على سفينة الضمير مما أدى لاحتراق محركها.
وقال منظمو الحملة إن السفينة كانت تحمل نشطاء في مجال حقوق الإنسان، لكنهم لم يصابوا بأذى نتيجة الهجوم الذي وقع في المياه الدولية قبالة سواحل مالطا. مراسلة الجزيرة، مينا حربلو، رصدت أوضاع هذه السفينة بعد تعرضها للهجوم.