لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
    • العملات الرقمية
    • بورصة الخليج
    • بيزنس+
    • عقارات
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
    أوروبا في مفترق طرق للطاقة – هل يمكن أن يكون الحجم الخارق هو الحل؟

    أوروبا في مفترق طرق للطاقة – هل يمكن أن يكون الحجم الخارق هو الحل؟

    هل سيواصل البابا ليو الرابع عشر إرث الفاتيكان في تغير المناخ؟

    لنا التوقف

    يقتل دخان الهشيم مئات الأشخاص في الولايات المتحدة كل عام

    الأوروبيون لا يثقون في ترامب أو بوتين لتوفير الطاقة ، كما يظهر استطلاع الرأي

    الإمارات بزيادة 47٪ وقطر 36٪ في عدد دقائق المشاهدة، مع إطلاق TOD لتجربتها المحسّنة في البث TOD 2.0

    كيف يمكن أن أنقذ المزيد من الأشجار في المدن 400000 حياة في أوروبا

    الفيديوهات الدينية: نافذة روحية في عالم رقمي متسارع

    Solar لديه “تحدي الأمن السيبراني”. إليك ما يقترحه الخبراء

  • مقالات رأي
  • منوعات

    القرية العالمية تعلن تمديد موسمها الـ 29 حتى الـ 18 من مايو

    أمل قادم من الشارقة.. آفاق جديدة لأدوية الكوليسترول في محاربة السرطان

    قاتل صامت.. كيف تتشكل جلطة الأوردة العميقة؟

    أفضل مورد لحلول التحكم في الروائح الصناعية في السعودية

    إنقاذ شاب لا يستجيب للنصائح مرتين.. خلال 4 أيام فقط

    دراسة تثبت تفوق فوائد المشي السريع على «العادي»

    فتاة تتسبب بصدمة على الإنترنت.. هذا ما فعلته بصديقها كي لا يتزوج من أخرى

    بعد مقتل صغيرها أمامها.. أنثى فيل تصاب بحالة هياج وتتلف مقدمة الشاحنة التي صدمته

    معرض «تمكين القدرات».. بأيدي أصحاب همم

مباشر
راديو
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
    • العملات الرقمية
    • بورصة الخليج
    • بيزنس+
    • عقارات
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
    أوروبا في مفترق طرق للطاقة – هل يمكن أن يكون الحجم الخارق هو الحل؟

    أوروبا في مفترق طرق للطاقة – هل يمكن أن يكون الحجم الخارق هو الحل؟

    هل سيواصل البابا ليو الرابع عشر إرث الفاتيكان في تغير المناخ؟

    لنا التوقف

    يقتل دخان الهشيم مئات الأشخاص في الولايات المتحدة كل عام

    الأوروبيون لا يثقون في ترامب أو بوتين لتوفير الطاقة ، كما يظهر استطلاع الرأي

    الإمارات بزيادة 47٪ وقطر 36٪ في عدد دقائق المشاهدة، مع إطلاق TOD لتجربتها المحسّنة في البث TOD 2.0

    كيف يمكن أن أنقذ المزيد من الأشجار في المدن 400000 حياة في أوروبا

    الفيديوهات الدينية: نافذة روحية في عالم رقمي متسارع

    Solar لديه “تحدي الأمن السيبراني”. إليك ما يقترحه الخبراء

  • مقالات رأي
  • منوعات

    القرية العالمية تعلن تمديد موسمها الـ 29 حتى الـ 18 من مايو

    أمل قادم من الشارقة.. آفاق جديدة لأدوية الكوليسترول في محاربة السرطان

    قاتل صامت.. كيف تتشكل جلطة الأوردة العميقة؟

    أفضل مورد لحلول التحكم في الروائح الصناعية في السعودية

    إنقاذ شاب لا يستجيب للنصائح مرتين.. خلال 4 أيام فقط

    دراسة تثبت تفوق فوائد المشي السريع على «العادي»

    فتاة تتسبب بصدمة على الإنترنت.. هذا ما فعلته بصديقها كي لا يتزوج من أخرى

    بعد مقتل صغيرها أمامها.. أنثى فيل تصاب بحالة هياج وتتلف مقدمة الشاحنة التي صدمته

    معرض «تمكين القدرات».. بأيدي أصحاب همم

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
مباشر
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • مقالات رأي
  • منوعات
الرئيسية سياسة

حزب المحافظين البريطاني يواجه خطر الانهيار السياسي

منذ 5 أيام
بقسم سياسة
0 0
A A
0

لابد من الاعتراف بأن قيادة حزب المحافظين في بريطانيا تتحمّل المسؤولية الكاملة عن الانهيار السياسي الذي يمر به الحزب اليوم، بعد أن ارتكبت خطأ استراتيجياً جسيماً أدى إلى تدميره فعلياً.

فقد يتطلب الأمر جهداً كبيراً للقضاء على حزب سياسي ظل فاعلاً على الساحة السياسية البريطانية لما يقارب قرنين من الزمن، وكان يُعدّ الأنجح في تاريخ المملكة المتحدة.

ومع ذلك، فإن النسخة الحالية من حزب المحافظين وصلت إلى نهايتها، ويُنظر إليه الآن على أنه «حزب سابق».

نتائج الانتخابات المحلية الأخيرة، التي جرت الأسبوع الماضي، أكدت ذلك بشكل قاطع، حيث خسر الحزب السيطرة على جميع المجالس الـ16 التي كان يدافع عنها، وفاز برئاسة بلدية واحدة فقط من بين ستة سباقات.

تراجع التأييد

أما على الصعيد الوطني، فقد تراجعت نسبة التأييد للحزب إلى 15% فقط، وفق تقديرات هيئة الإذاعة البريطانية، وهو رقم قياسي منخفض يُضاف إلى سلسلة من النتائج الكارثية خلال السنوات الأخيرة.

وكان أداء حزب المحافظين مثيراً للشفقة، خصوصاً أنه لطالما كان يتم وصفه غالباً بأنه الحزب الطبيعي للحكومة.

هذا التراجع ليس مفاجئاً، بل هو نتيجة طبيعية لاستراتيجية فاشلة لطالما حذر كثيرون منها، مشيرين إلى أن استراتيجية «الإصلاح الخفيفة» لمحاولة تجاوز الإصلاح، ستؤدي إلى الفشل وكارثة انتخابية.

وفي يوليو 2024، وُصفت هذه اللحظة بأنها «وجودية» بالنسبة للحزب، لكن قيادته تجاهلت التحذيرات، فكانت النتيجة خسارة ساحقة.

غضب حقيقي

بعكس ما كان يحدث في الماضي، لم يعد بإمكان الحزب الانتظار لاستعادة زمام المبادرة، حيث إن الناخب البريطاني اليوم يتصرف كما يفعل المستهلك، إن خذله حزب ما، ببساطة يختار غيره.

وبالتالي، فإن حزب المحافظين، بانشغاله بالأيديولوجيا الضيقة، والحروب الثقافية، والإحساس بالاستحقاق، فشل في مواكبة هذا التحول الجذري في السلوك الانتخابي.

وبات الناخبون يرون أن الحزب يفتقر إلى الهدف والرسالة، في حين نجح حزب العمال بقيادة كير ستارمر في تقديم نفسه كرمز لـ«التغيير»، ولو لم يكن برنامجه مفصلاً بعد.

وفي ظل هذا الفراغ، بدأ كثيرون يتجهون نحو حزب «الإصلاح»، رغم حدة خطابه، لأنه يعكس غضباً حقيقياً من الواقع السياسي الراكد.

تحدٍّ صحي

وهناك من ينتقد هذه الخيارات السياسية لهؤلاء الناخبين الإصلاحيين، لكنهم مخطئون. وعلينا، بدلاً من ذلك، أن ندرك مدى سخط ملايين الناس على الوضع الراهن في بريطانيا. ويشعر هؤلاء الناخبون بأنهم سمعوا كل شيء من الحزبين الرئيسين.. وعود ضخمة وخطابات رنانة، ثم لا شيء يتغير.

فهل هذه نهاية سياسة الحزبين؟ كان من الأفضل لحزب المحافظين أن يأمل ذلك، وإلا لكانت هناك مشكلة أكبر، لأنه بالنسبة لأي حزب لم يعد له هدف حقيقي ومتميز، فإن سياستنا الحزبية الثنائية، التي يقودها نظام الفائز الأول، تعني أن المحافظين سيتم طردهم من المنافسة في كل مكان تقريباً، حتى في جنوب وجنوب غرب إنجلترا من خلال جولة الإعادة بين حزب العمال والديمقراطيين الليبراليين أو الديمقراطيين الأحرار والإصلاح، وفي الشمال أيضاً من خلال جولة الإعادة بين حزب العمال والإصلاح، وفي المملكة المتحدة عموماً من خلال وجود أحزاب مستقلة.

وبمعنى ما، فإنه تحدٍّ صحي لحزب المحافظين، إضافة إلى أنه كذلك لحزب العمال، حيث يحتاج كلا الحزبين إلى تجديد وتحديث لعبته السياسية، غير أن حزب العمال على الأقل لديه منصة الحكومة كي يظهر أنه يستطيع أن يغير، لكن بالنسبة للمحافظين فإن هذا التحدي يبدو بأنه وجودي من حيث طبيعته، ويبدو أن هذه النسخة من حزب المحافظين قد انتهت كقوة سياسية في المملكة المتحدة.

مسار الحزب

وللمرة الأولى، فإنه حتى تغيير مسار الحزب ربما لن يكون كافياً لتحسين حظوظ الحزب، ولم تكن رحلة الحزب الممتعة في مأزقه السياسي مجرد ومضة عابرة، لقد كانت رحلة طويلة، على مدار أفضل جزء من عقد من الزمان، وتثبت نتائج الانتخابات المحلية لما يرقى إليه الشك أنها وصلت إلى طريق مسدود سياسياً.

وبالمعنى الحرفي، فقد أخذت الطبيعة السياسية مجراها، وحاول الحزب أن يكون النسخة «الحقيقية» من حزب الإصلاح البريطاني، ومن غير المستغرب أن يفضّل ناخبو الإصلاح الشيء الحقيقي أكثر من هذه النسخة.

وقد أدى هذا النهج إلى عزل الناخبين الوسطيين ذوي الميول المحافظة، ما دفعهم إلى التوجه إما إلى الديمقراطيين الأحرار أو حزب العمال، أو إلى حزب الخضر الذي لم يحقق أي أغلبية فائزة في أي فئة عمرية للناخبين غير تلك التي فوق السبعينات من العمر، وهذه ليست أساساً لاستراتيجية انتخابية ناجحة على المدى البعيد.

فشل كبير

قد لا يصمد حزب الإصلاح، بقيادة نايجل فاراج، طويلاً أمام تحديات الواقع السياسي، تماماً كما فشلت تجربة المحافظين في عهد بوريس جونسون.

ومع ذلك، فإن الغضب الشعبي الناجم عن انعدام المساواة الاجتماعية، وضعف الحراك الاجتماعي، سيستمر، ما لم تُقدَّم حلول سياسية حقيقية. وربما تقضي الثورة الشعبوية التي أشعلها كلا الحزبين على الجيل المقبل من السياسيين في الحزبين، وليس أحدهما فقط.

ومع ذلك، سيبقى الدافع وراءها عدم تكافؤ الفرص، وعدم قبول الحراك الاجتماعي البريطاني الضعيف بشكل مزمن، وستظل هناك حاجة إلى حلول سياسية مستقبلية.

لكن بالنسبة للوقت الراهن، فإن كل ما يمكن أن يقوم به الجيل الحالي من قيادة حزب المحافظين هو الاعتراف بمسؤوليته عن فشله الكبير، ويجب أن يتحلوا بالروح المتواضعة للاعتراف بأن استراتيجيتهم كانت خطأ كارثياً. إنها تماماً نعي سياسي للحزب، لكونهم «قتلوا» حزب المحافظين.

جاستن غريتنغ*

*عضو سابق في حزب المحافظين (2005 – 2019).

عن «الغارديان»

. «المحافظين» خسر السيطرة على المجالس المحلية الـ16 التي كان يدافع عنها، وفاز برئاسة بلدية واحدة فقط من بين 6 سباقات.

. الحزب فشل في مواكبة التحول الجذري بسلوك الناخبين مع انشغاله بالأيديولوجيا الضيقة والحروب الثقافية.

شاركتويتشاركارسالشاركبينارسال

قد يعجبك ايضاً

سياسة

خبير عسكري: غياب الدعم الأميركي يربك الحسابات الإسرائيلية في اليمن

11 مايو، 2025
سياسة

صحف عالمية: إسرائيل تقتل وتدمر بغزة والفصل العنصري يتجلى في ممارساتها بالضفة

11 مايو، 2025
سياسة

وزير خارجية السودان السابق للجزيرة نت: الحرب أصبحت إقليمية وتقسيم البلد غير وارد

11 مايو، 2025
سياسة

ترقب في طهران لزيارة ترامب لمنطقة الخليج

11 مايو، 2025
سياسة

يقول زيلنسكي إنه على استعداد للقاء بوتين في اسطنبول لمحادثات السلام

11 مايو، 2025
سياسة

وزارة الصحة: الاحتلال يقتل الأجنة في أرحام أمهاتهم بالحصار في غزة

11 مايو، 2025
سياسة

الحرائق تلتهم غابات اللاذقية وجهود بكل الإمكانات لإخمادها

11 مايو، 2025
سياسة

تحقيق ألماني مثير يفضح شبكة دولية لتجارة الأعضاء يقودها إسرائيلي

11 مايو، 2025

فيديو

لا يوجد محتوى

زوارونا يتصفحون الآن

كاميرا الجزيرة ترصد الأوضاع داخل مستشفى العيون بمدينة غزة

11 مايو، 2025

موعد مباراة النصر ضد الأخدود بالدوري السعودي والقنوات الناقلة

11 مايو، 2025

هيو جو تُتوَّج بكأس الجولف

11 مايو، 2025

ضبط مواطن لارتكابه مخالفة رعي في محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية

11 مايو، 2025

ابن سلمان يؤكد للشرع التزام السعودية بدعم أمن سوريا

11 مايو، 2025

تحميل تطبيق الهاتف  

صوت الخليج

  • من نحن
  • اتصل بنا
  • اعلن معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • وظائف شاغرة
  • شارك برأيك

أقسامنا

  • اخبار
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • دولي
  • سياحة وسفر
  • سياسة

تابعونا

  • تطبيقاتنا
  • راديو صوت الخليج
  • مباشر
  • المنتدى الخليجي
  • سوق الخليج
  • الدراسة في تركيا

الخليج العربي

  • السعودية
  • الإمارات
  • الكويت
  • قطر
  • عمان
  • البحرين
  • العراق

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية

نشرة إخبارية ترسل مباشرة لبريدك الإلكتروني يوميا.

بالاشتراك انت توافق على الشروط والأحكام و سياسة الخصوصية.

حقوق النشر © 2023 موضوعات الخليج - تصميم سواح سلوشنز.

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
    • العملات الرقمية
    • بورصة الخليج
    • بيزنس+
    • عقارات
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • مقالات رأي
  • منوعات

© 2023 صوت الخليج - تصميم سواح سلوشنز.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
Exit mobile version