لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
    • العملات الرقمية
    • بورصة الخليج
    • بيزنس+
    • عقارات
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
    التكنولوجيا الجديدة يمكن أن تخفف من نزاع النزاع بين الإنسان في زيمبابوي

    التكنولوجيا الجديدة يمكن أن تخفف من نزاع النزاع بين الإنسان في زيمبابوي

    الطقس القاسي وراء 99.5 ٪ من عمليات النزوح في الكوارث العام الماضي

    تم اكتشاف أنواع “المفقودة” بعد أكثر من 30 عامًا

    يوجد سببين رئيسيين للرجال الفرنسيين بنسبة 26 ٪ من البصمة الكربونية أعلى من النساء

    يحذر المزارعون إن تغير المناخ هو “قتل” الفاكهة المفضلة في العالم

    سيحمي البابا ليو الكاثوليك في أمازون هوب الغابات المطيرة

    أوروبا في مفترق طرق للطاقة – هل يمكن أن يكون الحجم الخارق هو الحل؟

    هل سيواصل البابا ليو الرابع عشر إرث الفاتيكان في تغير المناخ؟

    لنا التوقف

  • مقالات رأي
  • منوعات

    السردين.. فوائد صحية عديدة بأقل التكاليف

    وقت الطين: دليل سيمون كوبر النهائي لرولاند غاروس

    أكثر صرامة تحكم في الحدود الأمريكية

    الروبوتات اللطيفة تستطيع التأثير في قرارات المستهلكين

    فنانة ومصور وخبيرة يفوزون بـ «منحة أبحاث» متحف الاتحاد

    درة تشارك في فيلم «الست لما»

    «ثقافة أبوظبي»: الإمارات تسهم في الحفاظ على إرث الإنسانية

    قلب دبي النابض بالخضرة والجمال

    جورج كلوني: رخاميات البارثينون ستعود إلى اليونان

مباشر
راديو
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
    • العملات الرقمية
    • بورصة الخليج
    • بيزنس+
    • عقارات
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
    التكنولوجيا الجديدة يمكن أن تخفف من نزاع النزاع بين الإنسان في زيمبابوي

    التكنولوجيا الجديدة يمكن أن تخفف من نزاع النزاع بين الإنسان في زيمبابوي

    الطقس القاسي وراء 99.5 ٪ من عمليات النزوح في الكوارث العام الماضي

    تم اكتشاف أنواع “المفقودة” بعد أكثر من 30 عامًا

    يوجد سببين رئيسيين للرجال الفرنسيين بنسبة 26 ٪ من البصمة الكربونية أعلى من النساء

    يحذر المزارعون إن تغير المناخ هو “قتل” الفاكهة المفضلة في العالم

    سيحمي البابا ليو الكاثوليك في أمازون هوب الغابات المطيرة

    أوروبا في مفترق طرق للطاقة – هل يمكن أن يكون الحجم الخارق هو الحل؟

    هل سيواصل البابا ليو الرابع عشر إرث الفاتيكان في تغير المناخ؟

    لنا التوقف

  • مقالات رأي
  • منوعات

    السردين.. فوائد صحية عديدة بأقل التكاليف

    وقت الطين: دليل سيمون كوبر النهائي لرولاند غاروس

    أكثر صرامة تحكم في الحدود الأمريكية

    الروبوتات اللطيفة تستطيع التأثير في قرارات المستهلكين

    فنانة ومصور وخبيرة يفوزون بـ «منحة أبحاث» متحف الاتحاد

    درة تشارك في فيلم «الست لما»

    «ثقافة أبوظبي»: الإمارات تسهم في الحفاظ على إرث الإنسانية

    قلب دبي النابض بالخضرة والجمال

    جورج كلوني: رخاميات البارثينون ستعود إلى اليونان

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
مباشر
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • مقالات رأي
  • منوعات
الرئيسية سياسة

أفغانستان تواجه تداعيات الصراع بين الهند وباكستان

منذ 4 ساعات
بقسم سياسة
0 0
A A
0

كلما اتخذت التوترات الجيوسياسية بين الهند وباكستان مسارا متصاعدا، تبرز تداعياتها الإقليمية العميقة، لتشمل أفغانستان بوصفها دولة محورية في قلب آسيا.

ويُضفي موقع أفغانستان الجغرافي الحساس، كدولة حبيسة تقع عند تقاطع مصالح 3 قوى نووية كبرى، بعدا إضافيا من التعقيد على وضعها الأمني والسياسي، ورغم أنها ليست طرفا مباشرا في النزاع فإن موقعها الإستراتيجي يجعلها عرضة لتداعياته المختلفة.

ورغم سعي أفغانستان الدائم تاريخيا إلى اتباع سياسة الحياد تجاه النزاعات الهندية الباكستانية، فإن هذه الجهود لم تلقَ دائما تجاوبا إيجابيا من قبل كل من نيودلهي وإسلام آباد اللتين تسعى كل منهما لاستمالة كابل إليها ضد الأخرى.

تسعى إسلام آباد إلى كسب موقف داعم من طالبان في صراعها مع الهند (الفرنسية)

التداعيات السياسية

وفي بيان رسمي، دعت وزارة الخارجية الأفغانية الهند وباكستان إلى “حلّ الخلافات القائمة عبر الطرق السلمية. فالحرب وعدم الاستقرار لا يخدمان مصلحة المنطقة، والإمارة الإسلامية (طالبان) تدعم استقرار المنطقة”.

وفي ظل تصاعد التوترات العسكرية بين الهند وباكستان، سعت إسلام آباد إلى كسب موقف داعم من حكومة طالبان، أو على الأقل ضمان حيادها ومنعها من الانفتاح على نيودلهي، لكن طالبان تواجه تحديا دبلوماسيا بالغ التعقيد؛ فتبنّي موقف منحاز في هذه المرحلة قد يعرضها لفقدان ثقة عدد من الدول المؤثرة في المشهد الإقليمي، مثل إيران وروسيا، مما يجعلها أمام اختبار دقيق لموازنة علاقاتها الإقليمية مع طموحاتها للحصول على اعتراف دولي.

وكانت وزارة الخارجية الأفغانية قد أصدرت بيانا أدانت فيه الهجوم الذي استهدف مجموعة من السياح في الشطر الهندي من كشمير في 22 أبريل/ نيسان الماضي، معربة عن تعاطفها مع الضحايا، ومؤكدة أن هذا النوع من الحوادث “يعطل الجهود الرامية إلى تحقيق الاستقرار والأمن الإقليميين”.

وتزامنا مع ذلك، شهدت العاصمة كابل زيارة قام بها أناند براكاش، نائب وزير الخارجية الهندي لشؤون أفغانستان وباكستان وإيران، حيث التقى وزير الخارجية الأفغاني أمير خان متقي.

وقد وصف براكاش العلاقات بين البلدين بأنها “مهمة”، مؤكّدا استمرار التعاون الهندي مع أفغانستان، والتطلع إلى استئناف المشاريع المتوقفة والاستثمار في مشاريع بنية تحتية جديدة.

وفي بيان لوزارة الخارجية الأفغانية عقب اللقاء، أُشير إلى أنه قد تم التطرق إلى “الوضع السياسي في المنطقة”، دون أن يتضمن البيان أي ذكر مباشر للتوتر القائم بين الهند وباكستان.

يُذكر أن وزير الخارجية الأفغاني أمير خان متقي كان قد التقى بنائب وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري في مدينة دبي في يوليو/تموز 2024، وهو اللقاء الذي عُدّ أعلى مستوى من الاتصالات الرسمية بين الحكومة الهندية وطالبان منذ سيطرة الأخيرة على الحكم عام 2021.

على صعيد آخر، تنظر الهند إلى الأوضاع الراهنة كفرصة محتملة لتعزيز مشاريعها الإقليمية الإستراتيجية، مثل تطوير ميناء تشابهار الإيراني، الذي يُعد منفذا رئيسيا للتجارة نحو أفغانستان وآسيا الوسطى. ويمكن اعتبار هذا التوجه بمثابة محاولة لتقليل اعتماد كابل على الموانئ الباكستانية، وهو ما قد تنظر إليه إسلام آباد كمحاولة لتطويقها جيوسياسيا.

موقف كابل الصعب

يرى السفير الأفغاني السابق لدى نيودلهي، فريد ماموندزاي، أن أفغانستان ظلت لفترة طويلة ساحة لتجاذبات إقليمية بين الهند وباكستان، مؤكدا أن البلاد “عانت دائما من هذا الواقع”. ويضيف أن حكومة طالبان “مترددة ولا تعرف أي جانب ستختار”.

أما المحلل السياسي الأفغاني أحمد سعيدي، فقد وصف الوضع الذي تواجهه طالبان بأنه “موقف صعب”، لكنه رجّح أن تتجه الحركة إلى “تبني الحياد” في النزاع بين الجارتين النوويتين.

وبينما تباينت مواقف شخصيات سياسية أفغانية محسوبة على النظام السابق تجاه الصراع، انتقد عطا محمد نور، أحد قادة حزب الجمعية الإسلامية الأفغاني، الهجوم الهندي محذرا من تبعات الاستهانة بقدرات باكستان العسكرية، قائلا “يبدو أن الهند تسير على نهج النظام الإسرائيلي، لكنها يجب أن تدرك أن باكستان ليست غزة بلا دفاع؛ إنها إحدى القوى العسكرية والنووية في المنطقة”.

ومن اللافت في خضم هذه التطورات، الزيارة التي قام بها المندوب الباكستاني الخاص إلى أفغانستان، صادق خان، إلى كابل بتاريخ 9 أبريل/نيسان، حيث أجرى محادثات مع المسؤولين الأفغان لم يُكشف عن فحواها، في خطوة فسّرها مراقبون على أنها تأتي ضمن محاولات باكستانية لمنع أي تقارب محتمل بين طالبان والهند.

باكستان وأفغانستان تواجهان مشاكل أمنية على الحدود قد تفاقمها الحرب (الفرنسية)

التداعيات الأمنية

في حال عودة نشوب مواجهة مسلحة بين باكستان والهند واتساعها، يُتوقع أن تقدم إسلام آباد على إعادة نشر عدد كبير من قواتها النظامية من المناطق الغربية المحاذية لأفغانستان إلى الجبهة الشرقية المواجهة للهند.

مثل هذه الخطوة قد تخلق فراغا أمنيا في المناطق الحدودية الباكستانية، خاصة في إقليمي خيبر بختونخوا ومناطق القبائل، وهي مناطق تُعد ساحة نشطة لجماعات مسلحة على غرار “حركة طالبان باكستان” وتنظيم “الدولة-خراسان”.

وقد يشكل هذا الانسحاب المؤقت من الحدود الغربية فرصة ثمينة لهذه الجماعات المسلحة لإعادة تنظيم صفوفها، وتوسيع أنشطتها العملياتية عبر جانبي الحدود.

ويرى الكاتب والمحلل السياسي الأفغاني محمد مصعب، في حديث للجزيرة نت، أن “انعدام السيطرة الأمنية على الحدود من الجانب الباكستاني، سيفتح الباب أمام تدفقات متبادلة من المقاتلين والأسلحة، لا سيما عبر ممرات معروفة في ولايتي ننغرهار وكونر الأفغانيتين”.

ويضيف “هذا التدفق لا يقتصر على عناصر حركة طالبان الباكستانية، بل قد يشمل فصائل مسلحة أخرى ترى في هذا الصراع فرصة لتوسيع عملياتها، أو حتى لتجنيد عناصر جديدة تحت شعار مواجهة العدو المشترك. هذا بدوره سيفاقم من الأزمة الأمنية داخل أفغانستان، التي تعاني أصلا من هشاشة في ضبط حدودها الشرقية”.

مشاكل أمنية مشتركة بين كابل وإسلام آباد

من جهة أخرى، تتهم باكستان الهند بدعم جماعات مسلحة تنشط في إقليمي بلوشستان وخيبر بختونخوا، وقد أعلن الجيش الباكستاني في وقت سابق أنه قتل 71 مسلحا دخلوا البلاد “من أفغانستان”، وفق بيان رسمي. وادعى الجيش الباكستاني أن هؤلاء المسلحين “كانوا ينفذون أوامر صادرة عن قادة هنود”.

هذه المزاعم أثارت تساؤلات حول إمكانية سعي المؤسسة العسكرية الباكستانية إلى جرّ حكومة طالبان إلى قلب الصراع القائم مع الهند، لا سيما في ظل الإشارة إلى أن بعض هؤلاء القتلى “مواطنون أفغان” ومنتمون إلى حركة طالبان باكستان.

وفي هذا السياق، حذر رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف من صعوبة إقامة علاقات سلمية مع حكومة طالبان ما دامت الجماعات المسلحة تستخدم الأراضي الأفغانية لشن هجمات ضد بلاده.

ورغم هذه الاتهامات، لم تُصدر كابل ولا حركة طالبان الباكستانية أي رد فعل رسمي، غير أن ذبيح الله مجاهد، المتحدث باسم حكومة طالبان، كان قد وصف في تصريحات سابقة حركة طالبان باكستان بأنها “مشكلة تتعلق بالأمن الداخلي الباكستاني”.

وبالإضافة إلى ذلك، أي تحرك عسكري باكستاني على الحدود المشتركة مع أفغانستان، سواء عبر عمليات ميدانية أو غارات استباقية ضد مواقع مشتبه بها، قد يُفسر من قبل حكومة طالبان بأنه انتهاك للسيادة الوطنية، مما قد يعيد فتح جبهة نزاع ثنائي جديد بين الطرفين، تُضاف إلى التوترات الأمنية القائمة.

التداعيات الاقتصادية

أفغانستان دولة حبيسة تعتمد بشكل أساسي على الموانئ الباكستانية، خصوصا ميناء كراتشي، في عمليات الاستيراد والتصدير. في حال اندلاع حرب واسعة النطاق بين الهند وباكستان، ستتعرض طرق الإمداد هذه للإغلاق، مما سيؤدي إلى نقص حاد في السلع الأساسية، من الوقود إلى الأغذية والأدوية. ومن المتوقع أن ينتج عن ذلك ارتفاع كبير في الأسعار، مما يزيد من معاناة السكان.

ومن المتوقع أن يؤدي إغلاق معبر واجه-أتاري وميناء كراتشي، اللذين يمر عبرهما الجزء الأكبر من صادرات وواردات أفغانستان إلى تفاقم النقص في السلع، فخلال التصعيد الأخير تم الإبلاغ عن ارتفاع أسعار بعض السلع خلال يومين فقط من تصاعد الاشتباكات بين الهند وباكستان.

وفقا لغرفة التجارة الأفغانية، تصدر أفغانستان إلى الهند سنويا بضائع بقيمة تقدر بنحو 500 مليون دولار، يتم نقل 80% منها عبر معبر واجه-أتاري، الذي أُغلق عقب التوترات الأخيرة بين البلدين، مما أثر بشكل مباشر على حركة التجارة.

كما أن مشروع خط أنابيب تابي (تركمنستان-أفغانستان-باكستان-الهند)، الذي يمثل شريانا اقتصاديا حيويا، قد يتوقف تماما إذا استمر النزاع بين باكستان والهند، ما سيحرم أفغانستان من فوائد اقتصادية كبيرة، تشمل الغاز الطبيعي والوظائف والاستثمارات، بالإضافة إلى إيرادات تقدر بـ 500 مليون دولار سنويا.

ويقول أستاذ الاقتصاد السابق في جامعة كابل، سيد مسعود، إن “الحرب بين الهند وباكستان ستؤثر تأثيرا عميقا على الوضع الاقتصادي في أفغانستان. سترتفع تكاليف النقل، وستنخفض المساعدات المالية، وستشهد الأسواق ارتفاعا في الأسعار بنسبة تتراوح بين 30% و70%”.

بالإضافة إلى ذلك، يحذر مسعود من انخفاض غير مسبوق في حجم البضائع على الحدود، مما سيدفع الأسواق الأفغانية للانكفاء نحو آسيا الوسطى والصين كبدائل.

التداعيات الإنسانية

وفي حالة تصعيد الصراع وتوسع رقعة أية حرب محتملة بين الهند وباكستان، من المتوقع تدفق موجات واسعة من اللاجئين من المناطق الباكستانية المتضررة جراء القصف والعنف إلى الأراضي الأفغانية.

وسيشكل هذا التدفق المفاجئ ضغطا كبيرا على البنية التحتية الضعيفة في أفغانستان، فضلا عن تفاقم التوترات السكانية، لا سيما في المناطق الحدودية.

في الوقت ذاته، سيؤدي اضطراب سلاسل الإمداد وارتفاع أسعار السلع الأساسية إلى تعميق أزمة الأمن الغذائي، خاصة في المناطق الريفية التي تعتمد بشكل كبير على المساعدات الإنسانية.

كما قد تواجه المنظمات الإغاثية صعوبات كبيرة في تنفيذ برامجها بسبب انعدام الاستقرار ونقص التمويل، مما يهدد حياة ملايين الأفغان بجوع متزايد وسوء تغذية.

وسط تناقضات جغرافية وضغوط من الجيران واضطرابات إقليمية متكررة، تقف أفغانستان، التي لم تكد تلتقط أنفاسها بعد عقود من الاحتلال والصراع، على حافة خطر جديد مع تجدد المواجهات بين الهند وباكستان.

وستتوقف قدرتها على تجاوز هذه المرحلة الحرجة على مرونتها الدبلوماسية، وفتحها لبدائل تجارية فعالة، فضلا عن قدرتها على الحفاظ على الاستقرار الداخلي في مواجهة هذه العواصف الخارجية.

شاركتويتشاركارسالشاركبينارسال

قد يعجبك ايضاً

سياسة

الدويري: إسرائيل تخطط لاحتلال غزة مع تهجير سكانها

19 مايو، 2025
سياسة

نهب أراضي الضفة.. تتعدد الذرائع والهدف واحد

19 مايو، 2025
سياسة

أميركا.. الترفيع في مكافأة القبض على مساجين فارين من سجن “نيو أورليانز”

19 مايو، 2025
سياسة

إصابة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن بسرطان البروستاتا

19 مايو، 2025
سياسة

إدارة الفتنة.. إسرائيل وتلغيم خريطة الأقليات العربية

19 مايو، 2025
سياسة

الهند تفرض قيوداً على واردات من بنغلاديش

19 مايو، 2025
سياسة

الدول الأوروبية تمضي «على مضض» للتقارب مع الصين

19 مايو، 2025
سياسة

روسيا تستعين بمؤثري الـ «سوشيال ميديا» لرسم صورة جميلة عن «ماريوبول» الأوكرانية

19 مايو، 2025

فيديو

لا يوجد محتوى

زوارونا يتصفحون الآن

التحقق من الحقيقة: هل يتم تكريم كيفن سبيسي حقًا في مهرجان كان؟

19 مايو، 2025

فوز المرشح المؤيد للاتحاد الأوروبي بالرئاسة في رومانيا

19 مايو، 2025

أحمد بن محمد يترأس الاجتماع الأول لمجلس دبي للإعلام بتشكيله الجديد

19 مايو، 2025

يمكن أن تكون نقطة تحول حاسمة لبيتكوين

19 مايو، 2025

توقعات سعر الدولار/CAD: اختبارات الدعم الأولي بالقرب من 1.3950 ، تليها EMA لمدة تسعة أيام

19 مايو، 2025

تحميل تطبيق الهاتف  

صوت الخليج

  • من نحن
  • اتصل بنا
  • اعلن معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • وظائف شاغرة
  • شارك برأيك

أقسامنا

  • اخبار
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • دولي
  • سياحة وسفر
  • سياسة

تابعونا

  • تطبيقاتنا
  • راديو صوت الخليج
  • مباشر
  • المنتدى الخليجي
  • سوق الخليج
  • الدراسة في تركيا

الخليج العربي

  • السعودية
  • الإمارات
  • الكويت
  • قطر
  • عمان
  • البحرين
  • العراق

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية

نشرة إخبارية ترسل مباشرة لبريدك الإلكتروني يوميا.

بالاشتراك انت توافق على الشروط والأحكام و سياسة الخصوصية.

حقوق النشر © 2023 موضوعات الخليج - تصميم سواح سلوشنز.

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
    • العملات الرقمية
    • بورصة الخليج
    • بيزنس+
    • عقارات
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • مقالات رأي
  • منوعات

© 2023 صوت الخليج - تصميم سواح سلوشنز.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
Exit mobile version