روى نواف بن غانم البشري، قصته التي امتدت إلى 15 عاما في تربية الأغنام.
وأضاف البشري، خلال لقائه عبر حساب «الإرشاد الزراعي»، بمنصة (إكس)، أمضيت هذه الفترة بمجال تربية الأغنام النعيمي واعتدت التركيز على الأعلاف والاهتمام بالحليب في مرحلة عمرية مبكرة.
وأردف، أبدأ إعطاء الأم البرسيم والأعلاف المكعبة بعد الولادة لتدر كمية حليب تكفي المولود؛ في سبيل تحسين الإنتاج، وتعمدت اختيار الغنم النعيمي لقلة احتياد مواليدها إلى الرعاية فضلا عن قلة الأمراض التي تصيبها، مشيرا إلى أهمية جرعات التحصين للأغنام.
مع مربي #الاغنام نتعرف على قصة نجاحه في تربية الأغنام من سلالة #النعيمي والتي تمتد لأكثر من 15 عام، ويؤكد أن الاهتمام بالحلال يجب أن يبدأ بالمواليد ولا يتوقف في جميع مراحل النمو، وأن التحصين ضد الأمراض من أسرار النجاح في تربية الأغنام، ويشدد على الفوائد العديدة لعملية الترقيم،… pic.twitter.com/tqosoOVyaL
— الإرشاد الزراعي (@agri_ext) June 11, 2025