أوضح الكاتب الاقتصادي د. بندر الجعيد، أبرز أدوات المملكة في إدارة المخاطر.

وأضاف الجعيد، بمداخلة عبر قناة الإخبارية، أن القدرة على تعديل المبادرات ووضع الأولويات وإعادة ترتيبها كانت من أهم الأدوات التي استخدمت محليا في التعامل مع المخاطر.

وتابع، أن المملكة مرت منذ إعداد رؤية 2030، بعدة مراحل أولها تهيئة بيئة استثمارية تناسب التحول الهيكلي بالاقتصاد السعودي وتخفيف الاعتماد على النفط والتوجه لقطاعات واعدة تساهم في توفير فرص عمل وتدفقات نقدية.

وأردف، أن ذلك يدل على حكمة القرار السعودي في تخفيف الاعتماد على النفط وتنويع الأنشطة الاقتصادية باستحداث قطاعات جديدة وقطاع النقل والخدمات اللوجستية والسياحة.

شاركها.