وسط حضور لافت للمهندسين والمهندسات، أقامت الجمعية مسابقتها القرآنية السنوية للعام العشرين على التوالي، بمشاركة نحو 52 متسابقا ومتسابقة من أبناء وبنات المهندسين والمهندسات من 3 فئات، وأشرف على المسابقة وحكمها مشايخ من إدارة القرآن الكريم بوزارة الأوقاف، ففي لجنة الفتيات قامت بالتحكيم كل من الشيخة زينب العبدالله والشيخة نادية الكندري، وفي لجنة البنين قام بالتحكيم كل من الشيخ أحمد عبدالراضي عبداللاه، والشيخ محمد حسن نجاح.
وتسابق الفتيان والفتيات في تلاوة سورة الواقعة للمرحلة الابتدائية وسورة محمد للمرحلة المتوسطة وسورة الصافات للمرحلة الثانوية، وفي ختام المسابقة تم اعلان الفائزين والفائزات وهم:
٭ الفائزات في المرحلة الابتدائية: المركز الأول عائشة أبو بكر أحمد وفازت بـ 80 دينارا، المركز الثاني رزان محمد وفا وحصلت على 60 دينارا، والمركز الثالث سجود بشار وحصلت على 50 دينارا.
٭ الفائزات في المرحلة المتوسطة: المركز الأول ركاز فراس الحبال وحصلت على 100 دينار، المركز الثاني عائشة محمد وحصلت على 80 دينارا، والمركز الثالث رهف أشرف وحصلت على 60 دينارا.
٭ الفائزات في المرحلة الثانوية: المركز الأول فازت المتسابقة مداد فراس الحبال وحصلت على 120 دينارا، المركز الثاني ملاك حسام خليل 100 دينار، والمركز الثالث فازت نور مرزوق وحصلت على 75 دينارا.
٭ الفائزون في المرحلة الابتدائية ـ بنين: فاز بالمركز الأول محمد خالد وحصل على 80 دينارا، المركز الثاني تيم الله أحمد محمد وحصل على 60 دينارا، والمركز الثالث حمزة أبوبكر أحمد وحصل على 50 دينارا.
٭ الفائزون في المرحلة المتوسطة: فاز بالمركز الأول المتسابق محمد فايزان وحصل على 100 دينار، وبالمركز الثاني جعفر فراس الحبال وحصل على 80 دينارا، والمركز الثالث كان من نصيب كنان أمين مطر وحصل على 60 دينارا.
٭ الفائزون في المرحلة الثانوية ـ بنين: فاز بالمركز الأول المتسابق مهند عادل عبد الدايم وحصل على 120 دينارا، بالمركز الثاني روحت حسام الدين وحصل على 100 دينار، المركز الثالث عمر محمد حنفي حصل على 75 دينارا.
وقام بتوزيع الجوائز المدير العام م.وليد المطوع واللجنة المنظمة التي ضمت كلا من نائب رئيس لجنة المعارض م.نوف الشريدة، م.فاطمة الصامل، م.خيرية القطان، م.نورة السليمان، م.بدور العوضي، م.جنان عبدالسلام، م.فهد اللميع، م.أحمد النومس، م.حمود المطيري، وم.عبدالعزيز الكندري.
وقد وجه المنظمون بختام المسابقة الشكر إلى المشايخ الذين قدموا جهدا مميزا في التحكيم وتوفير بيئة مناسبة للمتسابقين، وأثنوا أيضا على دور أولياء الأمور من دعم ومساندة لأبنائهم في حفظ القرآن الكريم.