• لا نملك القدرة على فك طلاسم بعض الآراء، لكننا نقدر على الأقل نفهم توجه أصحابها من خلال سحناتهم التي صالحة للبس أكثر من قناع، وهنا المشكلة التي لا حل لها.

• يسألني أحد الأحبة كيف تستطيع تحمل بعض الردود في موقع (إكس) على آرائك، فقلت المؤدب منها أستوعبه، لكن الخارج عن نطاق الأدب أتركه كما أراد له صاحبه.

• ما يؤلمني ليس رد فعل الغرباء، بل رد من كنت أعتقد أنهم أصدقائي وما زلت أراهم أصدقاء لكنهم لا يروني كذلك، وهنا تظهر حقيقة الأشياء يا صديقي.

• يقول فيودور دوستويفسكي: «ينبغي للمرء أن يشعر بالعار، لمجرد أن تراوده فكرة خداع إنسان طيب».

• رائع هذا الروسي، فقد قدم الحقيقة لنا كحكمة ورحل.

• ومن أقواله: «إذا وجدت نفسك على متن قطارٍ لا يقودك إلى ما تريد، فاهبط عند أول محطة، فكل خطوةٍ إضافية في الاتجاه الخاطئ، تُثقل كاهلك بثمنٍ أفدح للعودة».

• أسأل مثل أي أهلاوي، لماذا لا يكون ميسي أهلاوياً؟

• فما قُدم للأهلي أقل مما قدمه للمشروع الرياضي، فالأهلي اليوم قيمة مضافة ويستاهل أن يتم إكرامه وتكريمه بميسي مثل ما كُرم النصر برونالدو، والاتحاد ببنزيما، والهلال بنيمار وأسماء أخرى، ولم يقدموا للمالك أي منجز يقارن بمنجز الأهلي.

• إلا إذا اعتبر الهلاليون تعادلهم مع ريال مدريد إنجازاً يجيز لهم المطالبة بميسي فهذا أمر آخر لا أستطيع فهمه.

• أحبتي في شركة الأهلي، تكفون ميسي.. فنحن الأحق به ولا تسمحوا للآخرين خطفه من الأهلي، فكل المعطيات يا محمد الشيخ تؤكد أن الأهلي الأجدر به.

• أخيراً.. سعادة الآخرين لا تعني عدم وجود مشاكل لديهم.. ولكنها تعني قدرتهم على التعامل معها.

أخبار ذات صلة

 

شاركها.
Exit mobile version