مدد البنك المركزي الأوروبي سياسة العمل عن بعد لمدة عامين، على عكس الكيانات المالية الأخرى التي تخطط لعودة الموظفين إلى مكاتبهم بشكل كامل.
وأوضح المصرف أنه سمح للموظفين بالعمل عن بُعد لمدة 110 أيام في العام، أو ما يقرب من نصف وقت العمل المحدد.
وأشار إلى أن 95% من الموظفين استفادوا من هذه السياسة، حيث قضوا نحو 57 يوماً في المتوسط بعيداً عن المكتب المتواجد في فرانكفورت، وهو ما لم يضر بالاتصالات داخل البنك أو خارجه.