هذه القلادة الفريدة ليست مجرد قطعة مجوهرات، بل تُعتبر عملاً فنياً يعكس الحرفية العالية والإبداع الذي يميز عالم تصميم المجوهرات. وقد أشار خبراء في هذا المجال إلى أن امتلاك مثل هذه القطع يُعد استثماراً ذكياً، إذ يحتفظ سوق المجوهرات الفاخرة بقيمته بل ويزداد بريقه مع مرور الوقت، خاصة مع الطلب المتزايد من قبل الأثرياء وهواة جمع التحف النادرة.
الصفقة تُظهر أيضاً حجم الاهتمام المتزايد بالقطع الحصرية في عالم المجوهرات، حيث أصبحت هذه التحف رمزاً للترف والمكانة الاجتماعية. وتجسد القلادة، بما تحتويه من 500 ماسة، مثالاً حياً على التقاء الإبداع الفني مع القيمة المادية الهائلة، ما يجعلها محط أنظار عشاق التميز من جميع أنحاء العالم.