تتصاعد الأصوات الرافضة لاستمرار الحرب في غزة داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لتطال وحدات عسكرية من قوات الاحتياط والمتقاعدين الذين وقعوا على عريضة تدعو إلى إعطاء الأولوية لإعادة الأسرى المحتجزين.
وتعكس هذه الخطوة اتساع رقعة المعارضة لاستمرار الحرب داخل الجيش والدولة وزيادة الضغوط على الحكومة الإسرائيلية لاستئناف المفاوضات.