عادت ساحة الجامع الأموي في دمشق لاستقبال الزوار الذين توافدوا من مختلف المحافظات بعد فراق طويل.
ويحظى الجامع باهتمام بالغ لدى السوريين كرمز للمدينة التي ظلت حاضرة العالم الإسلامي بالعصر الأموي، وقد مثل عبر تاريخه تحفة معمارية ومركزا لنشر تعاليم الدين الإسلامي.