في موجة جديدة من المعارضة الداخلية للحرب الإسرائيلية على غزة، اتسعت رقعة الرفض داخل المؤسسة العسكرية.
فبعد قرار رئيس الأركان الإسرائيلي فصل ألف جندي احتياط من سلاح الجو الذين وقعوا عريضة للمطالبة بإنهاء الحرب، انضم عدد من جنود البحرية وضباط في سلاح الجو والبحرية والمدرعات وعشرات الأطباء العسكريين ومئات الجنود السابقين لهذا الاحتجاج مطالبين بوقف الحرب واسترجاع الرهائن.