في ظل تنامي مصادر الضغوط في بيئة العمل الحديثة، تزايدت النداءات بضرورة تحقيق التوازن، وبات الحفاظ على الصحة النفسية أكثر أهمية من أي وقت مضى، ولعل الإحصاءات العلمية والطبية الحديثة التي أشارت إلى أن ضغوط العمل تؤثر سلباً في الأداء والإنتاجية، أكبر دليل على أهمية هذا الموضوع، لما له من ارتدادات جسيمة قد تمتد لتؤثر في الحياة الشخصية أيضاً، لذلك من الضروري اليوم توخي الحذر واتباع استراتيجيات فعالة تعزّز الصحة النفسية في بيئة العمل.

للمشاهدة الموضوع بشكل كامل، يرجى الضغط على هذا الرابط

شاركها.
Exit mobile version