«وردة» في مقتبل العمر، بهدوء البنات وطيبتهن، تقف بردائها الأبيض الأنيق كي تلتقط لها الأم ألبوم صور على ضفاف بحيرات القدرة في دبي، برفقة كائنات أخرى وادعة جميلة، تكمل المشهد، وترفرف حولها، وترسم لوحة البراءة والبياض الناصع الذي يطل من الماء ومن كل الأرجاء، في هذه المساحة التي تقصدها العائلات الباحثة عن متنفس، من أجل الاستجمام بين أحضان الطبيعة، بعيداً عن الصخب والزحام.

شاركها.
Exit mobile version