للماضي رائحة وسحر، خصوصاً حينما يكون في مدينة تراهن على المستقبل، لكنها لا تنسى تاريخها، وتضعه بين يدي زوارها من كل مكان، لتعلن لهم أنها من هنا بدأت، حيث بيوت الأجداد التي تعلوها البراجيل، بين سكيك حي الشندغة، وشوارع منطقة السيف التراثية التي تجتذب السياح، ولا تكتفي بعرض مشاهد من بعيد أمامهم، بل تتيح لهم اقتناء هدايا تذكارية، وتحف متنوعة تتنافس المحال على إبرازها بأجمل حلة.

شاركها.
Exit mobile version