مع الشمس التي تعزف هي الأخرى أجمل ألحان اليوم في ساعة الغروب، أنامل رقيقة تداعب أوتار العود، لتنشر في فضاءات دبي الرحبة أنغاماً ساحرة على هذه الآلة الشرقية، التي لها مكانة خاصة في الوجدان العربي، والأذن التي تطرب لكل جميل، ليكتمل هنا المشهد الساحر الذي تكاد الموسيقى الأصيلة تنطق خلاله بالكثير.

شاركها.