الأيادي مرفوعة من أجل توثيق اللحظة التي لا تُفوّت في دبي، النافورة العملاقة عادت لتستعرض جمالها، وتبهر الزوار بأنغامها العربية والعالمية بين كل عرض وآخر، وبرذاذ مائها الذي يداعب الوجوه من بعيد، وبتيارات بلون النور ترتفع إلى أقصى مدى، وكأنها تحاول توجيه تحية إلى ذلك المعلم الشامخ، برج خليفة، الذي يكمل المشهد الساحر بتشكيلاته المضيئة الرائعة.