كل الكلام قليل على هذا العَلَم.. في يومه، وقبله وبعده، وفي كل لحظة يرفرف فيها على سارية في الأعالي، أو بأيدي أبنائه الواعدين الفخورين بإمارات الخير والسلام والتسامح والتقدم، ويتفانون من أجل أن تظل راية الوطن الذي يعشقون ترابه مرفوعة بالأفعال لا بالأقوال، وهم يرددون بفرح من القلوب: «دام الأمان وعاش العلم».. كما الحال هنا خلال الاحتفال بمناسبة «يوم العَلم» الغالية في متحف الاتحاد بدبي، حيث المكان الذي شهد رفع هذه الراية، حينما اجتمع الآباء المؤسسون عام 1971 ليعلنوا تحقيق الحلم.. دولة الإمارات العربية المتحدة.