ببراءةٍ يتحسّس «الزائر الصغير» خطاه، ويطارد الصبي عيون نافورة تنثر الماء والمرح، وكذلك الألوان التي تزيدها ساعة الغروب بهجة، لترسم الابتسامات على كل الوجوه بين جنبات مهرجان الشيخ زايد في منطقة الوثبة، الذي أعد باقة طويلة من الفعاليات والأجنحة من أجل إمتاع ضيوفه خلال هذا الموسم الحافل بالمحطات السعيدة، حيث فتح المهرجان بواباته، أخيراً، لتتواصل الفرحة بين التجارب الجميلة وحفلات النجوم والألعاب النارية والأضواء المبهرة والمفاجآت التي أعدها الحدث لزواره حتى 28 فبراير 2025.