وسط أجواء من المرح والفرح، وعلى هدير أصوات محركات الـ «جيت سكي»، عشّاق البحر يمارسون رياضتهم المفضلة، ويستمتعون بها على شاطئ جميرا، وتحديداً في منطقة أم سقيم 1، التي تجتذب الباحثين عن مثل هذه التجارب التي ترفع الأدرينالين، وتحفز هرمون السعادة، وسط الطقس الخريفي المعتدل، لاسيما برفقة الأصدقاء، ومن يتشاركون الشغف نفسه، وحب المغامرة.

شاركها.
Exit mobile version