قال رئيس الرابطة الاتحادية لأخصائيي السمعيات بألمانيا، إيبرهارد شميت، إن ضعف السمع يعد من المتاعب الصحية الشائعة في الكِبر؛ نظراً لتدهور كفاءة الشعيرات الحسية في الأذن والعصب السمعي مع التقدم في السن.
وأوضح أن العلامات الدالة على ضعف السمع تتمثل فيما يلي:
– الحاجة إلى التركيز الشديد من أجل الاستماع الجيد لشريك المحادثة باستمرار.
– يصير الاستماع عملية مرهقة للغاية مرة بعد أخرى.
– تلقي طلبات من المحيطين بخفض صوت التلفاز أو المذياع أو الموسيقى بشكل متكرر.
– الطنين المستمر في الأذنين.
– الدوار ومشاكل التوازن.
– الصداع.
وينبغي استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض لمواجهة مشكلة ضعف السمع في الوقت المناسب من خلال الاستعانة بسماعات الأذن الطبية، لتجنب العواقب الوخيمة المترتبة على ضعف السمع والمتمثلة في التعرض لحوادث السير والعزلة الاجتماعية.