يعود منطاد عملاق، أصبح مَعلماً شهيراً في سماء باريس خلال أولمبياد 2024، إلى التحليق مجدداً، فيما يأمل المنظمون أن يجذب حشوداً من السياح.

وخلال الألعاب الأولمبية، الصيف الماضي، كان المرجل الأولمبي، المربوط بمنطاد،

يحلّق فوق حديقة التويلري بين متحف اللوفر ومسلة الكونكورد، يومياً عند غروب الشمس، إذ توافد الألوف لمشاهدة حلقة النار الكهربائية التي يبلغ عرضها نحو سبعة أمتار. وقال مصمم المرجل، ماتيو لوأنور، إن مرجل الصيف الماضي «كان من المقرر أن يستمر طوال مدة الألعاب الأولمبية والبارالمبية».

وقال لوأنور: «تأثرت بشدة، أسوأ ما يمكن أن يحدث أن يصبح ذكرى جامدة ليس بمقدورها الطيران»، وسيحلق المنطاد مساء كل يوم حتى 14 سبتمبر، وسيصبح تقليداً صيفياً قد يتكرر حتى أولمبياد لوس أنجلوس 2028.

شاركها.
Exit mobile version