صدر عن دائرة الثقافة بالشارقة العدد الـ72 من مجلة «الحيرة من الشارقة» الشهرية التي تُعنى بالشعر والأدب الشعبي.

واشتمل العدد على باقة منتقاة من قصائد شعراء من الإمارات والخليج والعرب في بابي «أنهار الدهشة»، و«بستان الحيرة». وقرأ باب «على المائدة» موضوع الإبداع والعمر بين نضج التجربة والعزوف عن الكتابة.

وعرض باب «مداد الرواد» تجربة الشاعر الإماراتي الراحل سالم الكاس، وقصائده في الحنين وذكريات المكان، فيما أضاء باب «زهاب السنين» على بعض العلامات المكانية التي وثقها الشعر النبطي في شمال الجزيرة العربية.

وتناول باب «شبابيك الذات» إبداعات الشاعر الكويتي محمود آل مخلص وتجربته الشعرية. وقرأ باب «كنوز مضيئة» مسيرة الشعر النبطي للمرأة في الإمارات، وناقش باب «عتبات الجمال» ملامح عامة في كتابة ووزن القصيدة النبطية.

وبينما أطل باب «ضفاف نبطية» على موضوعات وإبداعات الشاعر الإماراتي جاسم الماس، تناول باب «مدارات» موضوع الزجل المغربي وعلاقته بالشعر النبطي. وحمل باب «فضاءات» عنوان الاعتزاز بالنفس في الشعر النبطي والشعبي.

وعرض باب «تواصيف» مفهوم وأسلوب «فن الكف الصعيدي»؛ الشعبي في مصر، أمّا «إصدارات وإضاءات»، فقرأ ديوان «جدايل شِعر» للشاعرة الإماراتية سلمى الهاشمي.

شاركها.
Exit mobile version