لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
    • العملات الرقمية
    • بورصة الخليج
    • بيزنس+
    • عقارات
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
    هل يمكن للتلقيح الاصطناعي أن يساعد في إنقاذ ببغاء نيوزيلندا بدون طيران؟

    هل يمكن للتلقيح الاصطناعي أن يساعد في إنقاذ ببغاء نيوزيلندا بدون طيران؟

    واحدة من أندر أشجار الأرض التي تهددها تغير المناخ والماعز

    التكنولوجيا الجديدة يمكن أن تخفف من نزاع النزاع بين الإنسان في زيمبابوي

    الطقس القاسي وراء 99.5 ٪ من عمليات النزوح في الكوارث العام الماضي

    تم اكتشاف أنواع “المفقودة” بعد أكثر من 30 عامًا

    يوجد سببين رئيسيين للرجال الفرنسيين بنسبة 26 ٪ من البصمة الكربونية أعلى من النساء

    يحذر المزارعون إن تغير المناخ هو “قتل” الفاكهة المفضلة في العالم

    سيحمي البابا ليو الكاثوليك في أمازون هوب الغابات المطيرة

    أوروبا في مفترق طرق للطاقة – هل يمكن أن يكون الحجم الخارق هو الحل؟

  • مقالات رأي
  • منوعات

    مشارك في سرقة المرحاض المصنوع من الذهب: لقد استغلوا طيبتي

    معلومات صادمة عن مدى قذارة فراشي المكياج

    فضيحة مياه نستله.. «على أعلى المستويات» في فرنسا

    القرية العالمية تحطم الرقم القياسي بـ10.5 ملايين «سعادة»: انتظروا موسماً مقبلاً أكثر تشويقاً

    القرية العالمية تُسدل الستار على فعاليات موسمها الـ 29

    حاول اقناعها بالانتحار لإرضاء رغبة شيطانية

    ضعف حاسة السمع.. 6 أعراض تدق ناقوس الخطر

    أزمة صينية على منصات التواصل بسبب علاقة إمرأة طويلة برجل قصير

    بريطاني لايعرف طعم الفاكهة والخضار والبيض واللحوم

مباشر
راديو
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
    • العملات الرقمية
    • بورصة الخليج
    • بيزنس+
    • عقارات
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
    هل يمكن للتلقيح الاصطناعي أن يساعد في إنقاذ ببغاء نيوزيلندا بدون طيران؟

    هل يمكن للتلقيح الاصطناعي أن يساعد في إنقاذ ببغاء نيوزيلندا بدون طيران؟

    واحدة من أندر أشجار الأرض التي تهددها تغير المناخ والماعز

    التكنولوجيا الجديدة يمكن أن تخفف من نزاع النزاع بين الإنسان في زيمبابوي

    الطقس القاسي وراء 99.5 ٪ من عمليات النزوح في الكوارث العام الماضي

    تم اكتشاف أنواع “المفقودة” بعد أكثر من 30 عامًا

    يوجد سببين رئيسيين للرجال الفرنسيين بنسبة 26 ٪ من البصمة الكربونية أعلى من النساء

    يحذر المزارعون إن تغير المناخ هو “قتل” الفاكهة المفضلة في العالم

    سيحمي البابا ليو الكاثوليك في أمازون هوب الغابات المطيرة

    أوروبا في مفترق طرق للطاقة – هل يمكن أن يكون الحجم الخارق هو الحل؟

  • مقالات رأي
  • منوعات

    مشارك في سرقة المرحاض المصنوع من الذهب: لقد استغلوا طيبتي

    معلومات صادمة عن مدى قذارة فراشي المكياج

    فضيحة مياه نستله.. «على أعلى المستويات» في فرنسا

    القرية العالمية تحطم الرقم القياسي بـ10.5 ملايين «سعادة»: انتظروا موسماً مقبلاً أكثر تشويقاً

    القرية العالمية تُسدل الستار على فعاليات موسمها الـ 29

    حاول اقناعها بالانتحار لإرضاء رغبة شيطانية

    ضعف حاسة السمع.. 6 أعراض تدق ناقوس الخطر

    أزمة صينية على منصات التواصل بسبب علاقة إمرأة طويلة برجل قصير

    بريطاني لايعرف طعم الفاكهة والخضار والبيض واللحوم

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
مباشر
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • مقالات رأي
  • منوعات
الرئيسية ثقافة وفنون

بنزرت ترتدي عباءة التاريخ.. الفينيقيون يعودون من البحر

منذ 4 ساعات
بقسم ثقافة وفنون
0 0
A A
0

تجسيدا لأسطورة وصول الفينيقيين إلى السواحل التونسية قبل 30 قرنا، شهد ميناء مدينة بنزرت (شمال البلاد) محاكاة لتلك الرحلة التاريخية، حيث قام عدد من الشباب بإعادة تجسيد الموكب الحافل لوصول الفينيقيين إلى البلاد، في مشهد أعاد الذاكرة إلى تاريخ بعيد.

وظهر الشباب التونسي بملابس فينيقية تحاكي واقع المدينة في تلك الحقبة، حيث كانت تسيطر عليها الحضارة الفينيقية لغة، ولباسا، ومأكلا.

وجاءت هذه المحاكاة ضمن فعاليات “شهر التراث” في دورته الـ34، الذي تنظمه ولاية بنزرت، وشهد فعالية بعنوان “عودة الفينيقيين”.

وتضمنت الفعالية مشهدين رئيسيين هما “البحار بعل حنو” و”نعمات”، حيث استعرض المشاركون من خلالهما تفاصيل من الحياة الفينيقية في التاريخ القديم للمدينة.

وتعتبر مدينة بنزرت، أو “هيبو أكرا” كما كانت تعرف قديما، من أقدم المدن الفينيقية، إذ يعود تأسيسها إلى القرن التاسع قبل الميلاد، وتحتضن نحو 40 موقعا أثريا فينيقيا، وفقا للمصادر التونسية الرسمية.

محاكاة الرحلة التاريخية لوصول الفينيقيين إلى السواحل التونسية قبل 30 قرنا (الأناضول)

الأساطير الفينيقية في تونس

تروي الأساطير القديمة أن “عليسة” أو “أليسا” (شخصية أسطورية عرفت بأنها ابنة ملك صور ومؤسسة قرطاج وملكتها الأولى) قد فرت من مدينة صور اللبنانية بعد مقتل زوجها على يد شقيقها، وأسست مدينة فينيقية على شاطئ شمال تونس، أطلقت عليها اسم قرطاج عام 814 قبل الميلاد.

وقد استمرت الحضارة الفينيقية في قرطاج حتى سقوطها على يد الرومان سنة 146 قبل الميلاد، وفقا للأسطورة ذاتها.

لكن، وبحسب الرواية التونسية، فإن وصول الفينيقيين إلى البلاد سبق هذه الأسطورة، وبدأ من مدينة “أوتيكا”، الواقعة على بعد نحو 35 كيلومترا شرق بنزرت، في سنة 1100 قبل الميلاد، حين جاؤوها تجّارا.

وفي إطار السعي لتقريب هذا التاريخ من الجيل التونسي الجديد، قالت الباحثة في اللغات والحضارات القديمة، خولة بنور، إن “الفعالية اعتمدت على أسلوب مزج الفن بالعلم للوصول إلى مشهد تقريبي للتاريخ”.

وأضافت بنور، في تصريح لوكالة الأناضول: “خلال فعالية (عودة الفينيقيين)، قربنا المعلومات إلى الجمهور من خلال مشهدي (بعل حنو ها ملاحو) و(نعمات)”.

وبينت أن “ملاحو” هي كلمة فينيقية تعني “البحار”، مشيرة إلى وجودها أيضا في اللغة الأكادية.

وأوضحت بنور أن “الكلمة رمز للبحر وقدوم الفينيقيين منه، وتأسيس قرطاج، التي بتأسيسها ولدت إمبراطورية تجارية بحرية كبيرة”.

تضمنت الفعالية مشهدين رئيسيين وهما: “البحار بعل حنو” و”نعمات” (الأناضول)

وأما “نعمات”، فهي تعني باللغة الفينيقية “الطعام”، وفقا لما أوضحته الباحثة خولة بنور.

وتابعت بنور: “باستخدام هذه الكلمة، أردنا التركيز على حبة القمح، خاصة أننا نقترب فعلا من موسم حصاده. فالكلمة تمثل جزءا من تراثنا الغذائي”.

وعن رحلة وصول الفينيقيين إلى تونس، لفتت بنور إلى أنه، إلى جانب ارتباط الفينيقيين بالبحر، فإنهم كانوا أيضا وراء إدخال “الأشجار المدجنة” إلى تونس.

والأشجار المدجنة هي أنواع من الأشجار البرية التي تم تأهيلها وتعديلها لتصبح صالحة للاستهلاك البشري بتناول ثمارها.

وقالت: “أتى الفينيقيون من بلاد كنعان (سواحل سوريا ولبنان وفلسطين)، وحملوا معهم الأشجار المدجنة، ونشروها خاصة في مناطق غرب البحر الأبيض المتوسط ليستهلكها الإنسان”.

ونوهت إلى أن “أول أرض أنتجت القمح المدجن كانت بلاد الشام، وبالتحديد منطقة الجليل (شمالي فلسطين التاريخية)”.

وأضافت أن “الأرض السورية الكنعانية كانت مهد الأشجار المثمرة”، مشيرة إلى أن “أولى معاصر زيت الزيتون البدائية وجدت في أوغاريت (رأس الشمرة)، قرب مدينة اللاذقية شمال غربي سوريا”.

فعالية عودة الفينيقيين كانت محاولة لتقريب التاريخ للجيل التونسي الجديد (الأناضول)

وريثة كنعان

وعلى خلفية رحلة الفينيقيين من بلاد كنعان إلى تونس، رأت الباحثة خولة بنور، أن مدينة قرطاج التونسية هي “وريثة بلاد كنعان وامتداد لها”، إضافة إلى وصفها بأنها “ملكة البحر وسيدة الأرض في غرب البحر الأبيض المتوسط”.

وعن الأثر الذي لعبته قرطاج في العالم، تحدثت بنور عن “موسوعة ماغون الزراعية”، التي ألفها القائد العسكري والعالم الزراعي ماغون القرطاجي، والذي اهتم بالفلاحة في وقت السلم في قرطاج، فكتب موسوعة ضخمة تضم 28 مجلدا عن الفلاحة.

وبشهادة مؤرخين عالميين، يعد ماغون أحد أبرز علماء الزراعة في العصور القديمة.

وأوضحت بنور: “أبدع العلامة ماغون موسوعته الزراعية التي احتفظت بها روما بعد احتلال قرطاج، وقامت بترجمتها، وكانت أساسا لتطوير الزراعة لاحقا”.

هناك شواهد تاريخية عدة في ولاية بنزرت تبرز أصولها الفينيقية، فقد عثر على قبور بداخلها فخاريات وأدوات مصنوعة من العاج والبلور، فضلا عن الحلي (الأناضول)

أصول فينيقية لبنزرت

وفي سياق متصل، كشفت الباحثة خولة بنور عن عدة شواهد تاريخية في ولاية بنزرت تبرز أصولها الفينيقية.

وأردفت لوكالة الأناضول: “عثرنا على قبور تضم فخاريات وأدوات مصنوعة من العاج والبلور، فضلا عن الحلي”.

ولفتت إلى أن هذه الشواهد وجدت في مناطق مختلفة من ولاية بنزرت، منها “هنشير بني نافع”، و”كاب زبيب”، و”ماطر”.

وأضافت أنه في “كاب زبيب” تم العثور على آثار وخزانات مياه وأفران لصناعة الفخار، وغالبيتها شواهد تعود إلى الفترة ما بين القرنين الرابع والثاني قبل الميلاد.

كما أبرزت بنور وجود موقع فينيقي متميز في بنزرت، وهو مدينة “أوتيك” أو كما تسمى “المدينة العتيقة”.

وتابعت: “كانت المدينة تمتلك ميناء يطل على البحر، لكن بسبب طمي وادي مجردة الذي يصب فيها، ابتعدت المدينة تدريجيا عن البحر واندثر الميناء”.

بعض الأنشطة خلال فعالية “عودة الفينيقيين” (الأناضول)

تراث بونيقي

تشير الوثائق التونسية إلى أن “أوتيك” تعد واحدة من أوائل المصارف التجارية الفينيقية، إذ يعتقد أن تأسيسها يعود إلى نحو عام 1101 قبل الميلاد، وقد أنشأت في سياق الأنشطة التجارية للفينيقيين القادمين من مدينة صور.

وبدوره، أبرز فتحي الدريدي، الموظف في مندوبية الثقافة ببنزرت (هيئة حكومية)، أهمية الفعاليات التي تذكر بالأصول الفينيقية للمدينة، مؤكدا أن “المصادر التاريخية شحيحة، ما يجعل الاعتماد الأكبر على اللقى والشواهد الأثرية”.

وأوضح الدريدي، وهو باحث جامعي، في تصريح لوكالة الأناضول، أن في بنزرت “مواقع عدة مثل مقبرة بن نافع، وسيدي يحيى، وماطر، وكاب زبيب، جميعها تشير إلى وجود فينيقي-بوني قديم”.

واعتبر أن هدف فعالية “عودة الفينيقيين” هو محاكاة الحياة اليومية الدينية والتجارية والاقتصادية للفينيقيين.

وتجدر الإشارة إلى أن “الفترة البونية” أو “البونيقية” تمثل امتدادا لحضارة الفينيقيين في تونس، وتشير غالبا إلى سكان قرطاج الذين أسسوا مملكتهم في غرب البحر الأبيض المتوسط، وخاصة في شمال إفريقيا، حيث طوروا هوية ثقافية وسياسية مميزة.

لباس “تونيكا” الفينيقي

من جهتها، تحدثت حنان الطرودي، مسؤولة التنشيط الثقافي في مندوبية الثقافة ببنزرت، عن لباس “تونيكا” الذي ارتداه الشباب التونسي خلال فعالية “عودة الفينيقيين”.

وقالت الطرودي في تصريح لوكالة الأناضول، إن هذا الزي “مستوحى من التماثيل والحفريات التي تعود إلى الفترة البونية، ويتكون من قماش يشد بحزام في الوسط، وفوقه رداء يربط على الرأس”.

وكانت الطرودي قد أشرفت سابقا على ورشة خاصة بتقديم اللباس الفينيقي “تونيكا”، مشيرة إلى وجود ملابس تقليدية تونسية في الوقت الحاضر تشبه هذا اللباس، و”لعلها مستلهمة من اللباس الفينيقي”.

شاركتويتشاركارسالشاركبينارسال

قد يعجبك ايضاً

ثقافة وفنون

العراق ضيف الشرف.. ما أسباب تراجع المشاركة العربية في معرض طهران للكتاب؟

19 مايو، 2025
ثقافة وفنون

المشي مع Dinosaurs TV Review – سلسلة تاريخ BBC Natural History عادت من الانقراض

19 مايو، 2025
ثقافة وفنون

مانح Cannes: The Chronology of Water Film Review – Imogen Poots يضيء في أول ظهور لمخرج كريستين ستيوارت

19 مايو، 2025
ثقافة وفنون

كان من المفترض أن يكون الأوبرا الجديدة من Unsuk Chin Die Die Seite des Mondes أمرًا لا بد منه-فما الخطأ الذي حدث؟

19 مايو، 2025
ثقافة وفنون

حرب السودان.. ثيمة رئيسة لإنتاج الكتّاب السودانيين بمعرض الدوحة

19 مايو، 2025
ثقافة وفنون

Parsifal من Glyndebourne هو مراجعة موسيقي – مراجعة

19 مايو، 2025
ثقافة وفنون

تم العثور على تمثال جيم موريسون المسروق بعد 37 عامًا … عن طريق الصدفة

19 مايو، 2025
ثقافة وفنون

معرض الدوحة الدولي للكتاب يختتم دورته الـ34 بمشاركة واسعة

19 مايو، 2025

فيديو

لا يوجد محتوى

زوارونا يتصفحون الآن

ترتيب الليغا من دون الفار.. ريال مدريد البطل بفارق كبير عن برشلونة

20 مايو، 2025

دبي تتصدر الوجهات الخليجية الأكثر بحثاً للسفر خلال عطلة «الأضحى»

20 مايو، 2025

التقييم.. أداة جوهرية تعزز الشفافية

20 مايو، 2025

“فلكية جدة”: قمر التربيع الأخير يُزين السماء اليوم

20 مايو، 2025

الجيش يستعيد نقطتين بريف حلب والحكومة تضبط كبتاغون باللاذقية

20 مايو، 2025

تحميل تطبيق الهاتف  

صوت الخليج

  • من نحن
  • اتصل بنا
  • اعلن معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • وظائف شاغرة
  • شارك برأيك

أقسامنا

  • اخبار
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • دولي
  • سياحة وسفر
  • سياسة

تابعونا

  • تطبيقاتنا
  • راديو صوت الخليج
  • مباشر
  • المنتدى الخليجي
  • سوق الخليج
  • الدراسة في تركيا

الخليج العربي

  • السعودية
  • الإمارات
  • الكويت
  • قطر
  • عمان
  • البحرين
  • العراق

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية

نشرة إخبارية ترسل مباشرة لبريدك الإلكتروني يوميا.

بالاشتراك انت توافق على الشروط والأحكام و سياسة الخصوصية.

حقوق النشر © 2023 موضوعات الخليج - تصميم سواح سلوشنز.

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
    • العملات الرقمية
    • بورصة الخليج
    • بيزنس+
    • عقارات
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • مقالات رأي
  • منوعات

© 2023 صوت الخليج - تصميم سواح سلوشنز.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
Exit mobile version