يتهم المؤلف بأنه استخدم قصة أحد الناجين من مذبحة خلال الحرب الأهلية الجزائرية دون موافقتها – وهو اتهام ينكره. ندد ناشر داود “الحملات التشهيرية العنيفة التي تنشرها بعض وسائل الإعلام القريبة من نظام معروفة طبيعته”.

شاركها.