لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
    • العملات الرقمية
    • بورصة الخليج
    • بيزنس+
    • عقارات
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
    يحذر المزارعون إن تغير المناخ هو “قتل” الفاكهة المفضلة في العالم

    يحذر المزارعون إن تغير المناخ هو “قتل” الفاكهة المفضلة في العالم

    سيحمي البابا ليو الكاثوليك في أمازون هوب الغابات المطيرة

    أوروبا في مفترق طرق للطاقة – هل يمكن أن يكون الحجم الخارق هو الحل؟

    هل سيواصل البابا ليو الرابع عشر إرث الفاتيكان في تغير المناخ؟

    لنا التوقف

    يقتل دخان الهشيم مئات الأشخاص في الولايات المتحدة كل عام

    الأوروبيون لا يثقون في ترامب أو بوتين لتوفير الطاقة ، كما يظهر استطلاع الرأي

    الإمارات بزيادة 47٪ وقطر 36٪ في عدد دقائق المشاهدة، مع إطلاق TOD لتجربتها المحسّنة في البث TOD 2.0

    كيف يمكن أن أنقذ المزيد من الأشجار في المدن 400000 حياة في أوروبا

  • مقالات رأي
  • منوعات

    رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم الحج

    «الزبدة» اليابانية تفوز بجائزة البوكر الدولية

    تراث الإمارات حاضر في «موسم طانطان الـ 18»

    إطلاق برنامج مِنَح المشاركة في «آيكوم دبي 2025»

    زلزال قوي يضرب اليونان ويشعر به سكان مصر

    سوق المهارة – عندما كان المتدربون محرك الاقتصاد

    يجب على القادة فعل المزيد ليكونوا محببين

    مجلة «كتاب».. لوركا يُزيّن العدد الجديد

    زوار متاحف إيطاليا.. أكثر من سكانها

مباشر
راديو
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
    • العملات الرقمية
    • بورصة الخليج
    • بيزنس+
    • عقارات
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
    يحذر المزارعون إن تغير المناخ هو “قتل” الفاكهة المفضلة في العالم

    يحذر المزارعون إن تغير المناخ هو “قتل” الفاكهة المفضلة في العالم

    سيحمي البابا ليو الكاثوليك في أمازون هوب الغابات المطيرة

    أوروبا في مفترق طرق للطاقة – هل يمكن أن يكون الحجم الخارق هو الحل؟

    هل سيواصل البابا ليو الرابع عشر إرث الفاتيكان في تغير المناخ؟

    لنا التوقف

    يقتل دخان الهشيم مئات الأشخاص في الولايات المتحدة كل عام

    الأوروبيون لا يثقون في ترامب أو بوتين لتوفير الطاقة ، كما يظهر استطلاع الرأي

    الإمارات بزيادة 47٪ وقطر 36٪ في عدد دقائق المشاهدة، مع إطلاق TOD لتجربتها المحسّنة في البث TOD 2.0

    كيف يمكن أن أنقذ المزيد من الأشجار في المدن 400000 حياة في أوروبا

  • مقالات رأي
  • منوعات

    رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم الحج

    «الزبدة» اليابانية تفوز بجائزة البوكر الدولية

    تراث الإمارات حاضر في «موسم طانطان الـ 18»

    إطلاق برنامج مِنَح المشاركة في «آيكوم دبي 2025»

    زلزال قوي يضرب اليونان ويشعر به سكان مصر

    سوق المهارة – عندما كان المتدربون محرك الاقتصاد

    يجب على القادة فعل المزيد ليكونوا محببين

    مجلة «كتاب».. لوركا يُزيّن العدد الجديد

    زوار متاحف إيطاليا.. أكثر من سكانها

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
مباشر
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • مقالات رأي
  • منوعات
الرئيسية ثقافة وفنون

الأرض في ديوان إبراهيم طوقان

منذ 44 دقيقة
بقسم ثقافة وفنون
0 0
A A
0

إذا كان شعراء النكبة الفلسطينية وما بعدها قد جعلوا من الأرض العربية في فلسطين مادة مشتعلة في تجاربهم الشعرية واستمدوا منها حرارة القصيدة ولهبها المتضرم بالثورة العارمة والحقد الدفين على الغاصبين فإن شاعر القضية إبراهيم طوقان قد اتخذ قبل النكبة من الأرض الغالية قيمة ساطعة في أشعاره ومحورا شعوريا لاهبا تدور حوله قصائده الوطنية التي كانت تجيء حافلة بالنقد الواقعي اللاذع والنبوءة الصادقة والحب الصافي لأرض فلسطين المهددة بالضياع.

وكيف لا يجعل إبراهيم طوقان من أرضه قيمة كبيرة تضيء مساحة القصيدة عنده وهو يقف على أرض تهتز خوفا وجزعا تحت قدميه وتكاد تسحبها أكثر من يد طامعة على مصيرها؟

لقد تعددت معاني الأرض القيمية عند شاعر القضية بتعدد الحالات الشعرية التي عبر عنها، حيث يرى القارئ لديوان إبراهيم كيف تتشكل الأرض كقيمة ومعنى في أكثر من رمز ودلالة، وكيف يصبح للأرض أكثر من مفهوم ووظيفة شعرية في القصائد الملتزمة بالوطن إلى حد التوجع والإحساس العميق بالفجيعة المقبلة.

عشرات المرات تتكرر لفظة (الأرض) في قصائد إبراهيم، وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على أن الأرض كانت هاجسه الوجداني والعقلي في كل حالة شعرية يدخل فيها أو يخرج منها.

ولكن لفظة الأرض في قصيدة ما تختلف دلالتها كما يختلف وهجها المعنوي عن لفظة (الأرض) في قصيدة أخرى، وما جعل هذا التمايز يظهر هو اتساع دائرة وعي الشاعر في التعامل مع أرض الوطن من جهة واختلاف النسق الموضوعي والشعوري الذي يمكن أن تنتظم في سياقه العام لفظة (الأرض)، لا سيما أن الشاعر المكافح عن أرض الوطن في حقبة الثلاثينيات من هذا القرن وما تلاها كان يجد نفسه مضطرا إلى أن يحارب بتجربته الشعرية على أكثر من جبهة وصعيد.

كانت الأرض أول ما تعني عند إبراهيم طوقان القيمة الغالية التي تحتل السويداء من القلب، حيث يعبر عن حبه العميق لها في أكثر من موضع شعري في قصائده الوطنية الجميلة.. ويكفي أن نستمع إليه وهو يتحدث عن جبل عيبال في نابلس.

جبل له بين الضلوع صبابة

كادت تحول إلى سقام مزمن

وتفجرت شعرا بقلبي دافقا

فسكبت صافية ليشرب موطني

كان طوقان يحب الطبيعة الخلابة في أرض فلسطين حبا يصل إلى درجة العشق العذري أو الهيام الصوفي حيث يخيل إليه أنه يحمل وديان فلسطين بين حناياه وقمم جبالها الشماء في عينيه:

سفراء الصباح نور وطير

تتغنى في مائسات الغصون

وجلال الوديان ملء الحنايا

وجمال الجبال ملء العيونِ

وفي مواضيع شعرية أخرى تبرز الأرض لتعني الأم الرؤوم التي تحتضن بحنان بالغ شهداءها وكل الذين يضحون من أجلها أو يخلصون في الحفاظ عليها، وهنا تبرز علاقة الإنسان بالأرض كعلاقة اندماجية في ظل عشق دنيوي صادق يوحد بين خلايا الإنسان الذي يموت من أجل الأرض وبين ذرات التراب التي تحتفل بهذا التوحد في مفهوم الشاعر ورؤيته العميقة فهو يقول في رثاء نافع العبوشي:

حوته أوطانه في جوفها فغدا

كأنما هو قلب وهي أضلاع

يا موطنا في ثراه غاب سادته

لو كان يخجل من باعوك ما باعوا

وإذا تحدث عن اندماج الشهيد بالأرض يقول:

ربما أدرج التراب سليبا من الكفن

لست تدري بطاحها غيبته أم القنن

هذه الأرض التي تعشق أبناءها فتضمهم إلى صدرها أحياء وتودعهم قلبها وشرايينها أمواتا تتحول في نظر إبراهيم طوقان إلى أفعى بالعة تنفث السم الزعاف في وجه الأعداء والغاصبين، وتحول من دم أبنائها النازف على بطاحها شرابا ناريا ينصب في بطون الدخلاء وبهذا تكتسب الأرض معنى جديدا في جو من التحدي والنضال:

لبن الأرض فاض سما زعافا

ودما فانزلوا بها وأقيموا

واشربوه ملء البطون هنيئا

هكذا تشرب الذئاب الهيم

وفي وجه الطامعين الدخلاء تتحول الأرض العربية الخصبة إلى كنوز من البلاء الفادح تكتنز في داخلها ذهبا، ولكن لهذا الذهب صفرة الموت التي تلف وجوه الطامعين وكأن الأرض تنطق لتقول لهم لن تحصدوا من زرعي الأصفر غير صفرة الموت، فاحصدوا إن شئتم وارحلوا عني:

دخلاء البلاد إن فلسطين لأرضٌ كنوزها من نكال

تبرها صفرة الردى فخذوه عن بنيها وأذنوا بارتحال

وحين يفرد إبراهيم طوقان مساحات واسعة في أعماق قصائده لنقد سماسرة الأرض وبائعيها، وحين يفتح نار التجربة الشعرية على هؤلاء الحمقى المتاجرين بلا هوادة تكتسب الأرض معنى جديدا أيضا فتتشكل مخلوقة ثائرة تلعن عقوق بعض الأبناء الذين يعملون على تضييع الأرض من دون وازع أو رادع.. ها هو شاعرنا الكبير يقول بأسلوب يجمع بين الهجاء والسخرية اللاذعة:

لا تلمني فكم رأيت دموعا كاذبات     ضحكت من بكاها

قد سقى الأرض بائعوها بكاء         لعنتهم سهولها ورباها

وظاهرة سماسرة الأرض هؤلاء في ظل الهجمة الصهيونية الشرسة على فلسطين تشد إبراهيم كثيرا وتشغل باله وتقلق مشاعره، ونجد الشاعر إزاء هذه المسألة الخطيرة الحرجة حائرا بين الشتم والنصيحة فأحيانا يحس حتى النخاع بجهل هؤلاء السماسرة وحمقهم ويستشعر مدى افتقارهم إلى التوعية والإرشاد فيخاطبهم:

ازروا بالمال فالأرض صندوق مالكم بل قوامه

اشتروا الأرض تشتريكم من الضيم واتٍ مسودة أيامه

وينصحهم أيضا:

يا بائع الأرض لم تحفل بعاقبةٍ              ولا تعلمت أنّ الخصم خداع

فكر بموتك في أرضٍ نشأت بها          واترك لقبرك أرضا طولها باع

وفي معرض النصح والإضاءة الاجتماعية يقول لبائع الأرض:

ليصم عن مبيعه الأرض               يحفظ بقعة تستريح فيها عظامه

وفي أحيان أخرى يحس إبراهيم حتى العظم بفداحة ما يقدم عليه السماسرة وبخطورة الجرائم التي يقدمون عليها بوعي أو بلا وعي فيهاجمهم أشد ما تكون المهاجمة:

وطنٌ يباعُ ويُشتري         وتصيح فليحيا الوطن

لو كنت تبغي خيره          لبذلت من دمك الثمن

وفي رثائه للملك فيصل الأول يشعر شاعرنا الكبير بالمرارة التي جرها هؤلاء السماسرة على الإنسان والأرض معا فيقول مخاطبا فلسطين وفي حلقه غصة موجعة:

ما الذي اعددت من طيب القرى

يا فلسطين لضيف معجل

لا أرى أرضا نلاقيه بها

قد أضاع الأرض بيع السفل

ومن شدة غيظه وحنقه على المتاجرين بمصير الأرض والقضية يميل إبراهيم إلى هجاء أحد الثقلاء فلا يجد تشبيها مقذعا له أشد من تشبيهه ببائع الأرض وتشبيه وجهه الطالح الجاف بوجه سمسار الأرض:

أنت أنكى من بائع الأرض عندي

أنت أعذاره التي تدعيها

لك وجه كأنه وجه سمسار

على شرط أن يكون وجيها

وتكاد الأرض في شعر إبراهيم تتبرأ من هؤلاء، ممن يعبثون بمصيرها العربي فتبخل عليهم حتى بإظهار ربيعها لهم.. حيث إنهم يتعامون حتى عن جمال الطبيعة في أرضهم فتدير لهم الطبيعية الخلابة ظهرها:

لمن الربيع وطيبه وهواه والزهر البديع

فرح الربيع لمن له أرض وليس لمن يبيع

وعلى الجبهة الإيجابية في التعامل مع الأرض الحبيبة لا يفوت شاعرنا أن يشيد بكل مخلص لأرض بلاده وأن يخلد بشعره الوطني الصادق كل شهيد ضحى بروحه ودمه في سبيل الحفاظ على هذه الأرض عربية طاهرة من رجس المعتدين. ففي قصيدة “يا رجال البلاد” التي يلعن فيها السماسرة لا يفوته أن يشير إلى الإنسان العربي الفلسطيني النموذج الذي يرفض المساومة على أرضه ولو كان ثمن الرفض بذل الحياة نفسها:

رحم الله مخلصا لبلاد       ساوموه الدنيا بها فأباها

لو أتوه بالتبر وزن ثراها       لأباهُ وقال أفدي ثراها

ولسنا بحاجة إلى أن نعدد قصائد إبراهيم الوطنية التي يبرز فيها نماذج فريدة من النضال العربي الفلسطيني الذي كان يجري من دون كلل أو ملل دفاعا عن الأرض والقضية ويكفي أن نذكر فيما نذكر قصيدة “الثلاثاء الحمراء” و”الشهيد” و”الفدائي”… هذه القصائد الثلاث التي أصبحت تجري على كل لسان، وفاقت كل وصف لعناصر النضال الشعبي في وجه أشرس هجمة استيطانية شهدتها المنطقة العربية على مر العصور.

لا يفوتنا أن نعرج على وضع صارخ تمثلت فيه الأرض بأشعار إبراهيم وهو وضع الأم الجريحة النازفة التي تستصرخ الأبناء وأبناء العمومة لنجدتها وللوقوف إلى جانبها في محنتها، ولعل ما دفع طوقان إلى أن يحل الأرض الفلسطينية في هذا الوضع هو رؤيته لشعراء مصر العربية يكتبون عن نكباتٍ ومآسٍ تحدث في أطراف العالم وينسون جراح فلسطين النازفة، فهذا شوفي يكتب عن الرومان وهذا حافظ يكتب عن اليابان وهذا مطران يكتب عن نیرون ونابليون بینما فلسطين لا تخطر على بال هؤلاء الشعراء العمالقة.

ففي إحدى قصائده التي أعدها إبراهيم طوقان لمخاطبة شوقي في زيارته التي لم تتم لفلسطين نجده يستثير في نفسه الحماس والغيرة على القضية موظفا لذلك تراث الجهاد الإسلامي على أرض فلسطين:

عرّج على حطين واخشع يُشجِ قلبك ما شجاني

وانظر هنالك هل ترى آثار (يوسف) في المكان

أيقظ صلاح الدين رب التاج والسيف اليماني

ومثيرها شعواء أيوبية الخيل الهجان

وفي قصيدة أخرى بعنوان “عتاب إلى شعراء مصر” يقول إبراهيم بلهجة تمزج بين النقد والطرافة في التعبير:

سيقولون قُدّسَت هذه الأرض فما آن لنا بها شيطان

بل فلسطين بالشياطين ملأى ضحت الإنس منهم والجان

وأخيرا يبقى السؤال هل دخلت الأرض إلى دائرة النبوءة وهل شكلت عند شاعرنا مركز الرؤية المستقبلية..؟ بكل تأكيد نقول.. نعم.. لقد كان إبراهيم طوقان وهو يتحسس بأشعاره جراح الأرض وآلامها يرى النكبة مقبلة بأم عينيه لا سيما أن عناصر الأمل والتفاؤل كانت تتراجع أمام ناظريه.. إنه يخاطب ابن فلسطين مشفقا ومحذرا في آن:

يا ابن البلاد وأنت سيد أرضها

وسمائها إني عليك لمشفق

انظر لعيشك هل يسرك أنه

ورد بغيض  هجرة تتدفق

وفي قصيدته المشهورة “مناهج”، نجده من سوء المصير القادم يحذر من ضياع الأرض والإنسان وهو ينظر بعيني زرقاء اليمامة فيرى قصورا تهوي وأكواخا تتهدم أمام أيام قادمة حافلة بالأخطار المحدقة والعواقب الوخيمة:

أمامك أيها العربي يومٌ

تشيب لهوله سود النواصي

فلا رحب القصور غدا بباقٍ

لساكنها ولا ضيق الخصاصِ

وبعد، ماذا حدث للأرض التي دافع عنها إبراهيم دفاعا شعريا مستميتا؟ وإلى أي مدى صدقت نبوءة الشاعر؟!

شاركتويتشاركارسالشاركبينارسال

قد يعجبك ايضاً

ثقافة وفنون

أفضل 10: دليل جان دالي لمتحف هونغ كونغ M+

14 مايو، 2025
ثقافة وفنون

وجهات نظر جديدة حول جسم الإنسان في معرض البندقية – مراجعة

14 مايو، 2025
ثقافة وفنون

وزيرة الثقافة الفرنسية تدافع عن نجوم السينما المنددين بـ”الإبادة الجماعية” في غزة

13 مايو، 2025
ثقافة وفنون

ما درجات البخل عند العرب؟

13 مايو، 2025
ثقافة وفنون

لا يمكن لـ Hampstead Theatre's House of Mames التخلص من الزحام

13 مايو، 2025
ثقافة وفنون

تم التقاط Bizet's Mélodies على الإطلاق لأول مرة – مراجعة الألبوم

13 مايو، 2025
ثقافة وفنون

بعد جدل ومنع.. مؤرخ إيطالي يدخل “الشوك والقرنفل” لجامعة لا سابينزا

13 مايو، 2025
ثقافة وفنون

أنتوني وكليوباترا ، مراجعة أوبرا متروبوليتان – يجد جون آدمز البطولة المأساوية التي قصد شكسبير

13 مايو، 2025

فيديو

لا يوجد محتوى

زوارونا يتصفحون الآن

شاهد.. أوونيي لاعب نوتنغهام فوريست في غيبوبة بعد إصابته بمباراة ليستر سيتي

14 مايو، 2025

ترمب والشرع يجتمعان في الرياض.. مساعٍ أمريكية لتطبيع العلاقات مع سورية

14 مايو، 2025

ولي العهد يستقبل القادة المشاركين في القمة الخليجية- الأمريكية

14 مايو، 2025

ترحيب عربي بإعلان ترامب رفع العقوبات عن سوريا

14 مايو، 2025

الممثل الخاص لسلطان عمان يصل الرياض لحضور القمة «الخليجية _ الأمريكية»

14 مايو، 2025

تحميل تطبيق الهاتف  

صوت الخليج

  • من نحن
  • اتصل بنا
  • اعلن معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • وظائف شاغرة
  • شارك برأيك

أقسامنا

  • اخبار
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • دولي
  • سياحة وسفر
  • سياسة

تابعونا

  • تطبيقاتنا
  • راديو صوت الخليج
  • مباشر
  • المنتدى الخليجي
  • سوق الخليج
  • الدراسة في تركيا

الخليج العربي

  • السعودية
  • الإمارات
  • الكويت
  • قطر
  • عمان
  • البحرين
  • العراق

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية

نشرة إخبارية ترسل مباشرة لبريدك الإلكتروني يوميا.

بالاشتراك انت توافق على الشروط والأحكام و سياسة الخصوصية.

حقوق النشر © 2023 موضوعات الخليج - تصميم سواح سلوشنز.

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخبار
  • دولي
  • المال والأعمال
    • العملات الرقمية
    • بورصة الخليج
    • بيزنس+
    • عقارات
  • سياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • مقالات رأي
  • منوعات

© 2023 صوت الخليج - تصميم سواح سلوشنز.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
Exit mobile version