اتسع الدعم في الأوساط السينمائية للممثلة بليك لايفلي، بعد الدعوى التي رفعتها بتهمتي التحرش والتشهير ضد المخرج جاستن بالدوني الذي تشاركت معه بطولة فيلم «إت أندز ويذ أس».
والدعوى التي كشفت صحيفة «نيويورك تايمز» النقاب عنها الجمعة الماضية، تستهدف خصوصاً الاستوديو الذي أنتج فيلم «إت أندز ويذ أس»، والمنتج جايمي هيث، وجاستن بالدوني، وخبراء في إدارة الأزمات.
واتهمت ليفلي التي يبلغ عدد متابعي حسابها عبر «إنستغرام» 45 مليوناً بالدوني وهيث بتصرفات وتعليقات غير لائقة، وذات طابع غير لائق، خلال تصوير «إت أندز ويذ أس».