لقد مر يومان منذ أن وضعت المستشارة راشيل ريفز زيادة ضريبية قدرها 40 مليار جنيه استرليني في قلب خطة لإصلاح المالية والخدمات العامة “المحطمة” في البلاد، وكشفت النقاب عن زيادة حادة في الاقتراض لتمويل 100 مليار جنيه استرليني إضافية من الإنفاق الرأسمالي. ولكن هل ستعزز هذه التدابير الاستثمار والنمو في اقتصاد المملكة المتحدة؟ وماذا تخبرنا الموازنة عن التوجه الاقتصادي للبلاد خلال السنوات الخمس المقبلة؟ تناقش لوسي فيشر من صحيفة فاينانشيال تايمز هذه الأسئلة وغيرها مع المحرر السياسي البريطاني جورج باركر، وكاتب العمود ومضيف برنامج The Economics Show سمية كينز، ومحرر الاقتصاد سام فليمنج.
هذا تسجيل لندوة عبر الإنترنت لمشتركي FT Live، تم تسجيلها يوم الجمعة، 1 نوفمبر.
تابع لوسي على X: @LOS_Fisher، وجورج على @GeorgeWparker، وSam @Sam1Fleming وسمية @سمية كينيز
هل تريد المزيد؟ روابط مجانية:
تحذر وكالة موديز من أن الميزانية تشكل تحديًا جديدًا للمالية العامة في المملكة المتحدة
يتحمل رجال الأعمال والأثرياء العبء الأكبر من الزيادات الضريبية البالغة 40 مليار جنيه إسترليني في ميزانية المملكة المتحدة
الميزانية باختصار: ما تحتاج إلى معرفته
لقد اتخذت ريفز خيارها، لكن النجاح ليس مضمونًا
راشيل ريفز تتحدى الضرائب التاريخية وتنفق الميزانية
قم بالتسجيل هنا لمدة 30 يومًا مجانًا من النشرة الإخبارية لـ Inside Politics لستيفن بوش، الحائزة على جائزة “أفضل رسالة إخبارية” لعام 2023 من الرابطة العالمية لناشري الأخبار.
عرض دليل إمكانية الوصول لدينا.