تم التحديث:
وتكشف لقطات جوية عن حجم الدمار الهائل، حيث غمرت المياه أجزاء كبيرة من ولاية بورنو. وأجبرت الفيضانات الآلاف على النزوح إلى مخيمات النازحين، مما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية القائمة في المنطقة بسبب الصراع المسلح المستمر.
وتكشف لقطات جوية عن حجم الدمار الهائل، حيث غمرت المياه أجزاء كبيرة من ولاية بورنو. وأجبرت الفيضانات الآلاف على النزوح إلى مخيمات النازحين، مما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية القائمة في المنطقة بسبب الصراع المسلح المستمر.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، توفي 30 شخصا بعد انهيار سد، ومن المتوقع حدوث المزيد من الفيضانات في أعقاب إطلاق المياه من الكاميرون. وفي مايدوجوري، عاصمة الولاية، لا يزال 15% من المدينة تحت الماء.
وحذرت وكالات الإغاثة من أن الوضع يزداد سوءا، وخاصة بالنسبة لأولئك الذين نزحوا بالفعل بسبب العنف.