تخيل الغضب والانتقادات والحيرة التقليدية لو أن العمالقة أكملوا المباراتين الأوليين من موسمهم ولم يكن مالك نابرز شخصية محورية في هجومهم التمريري.
تخيلوا صرخات “لماذا اخترتموه إذا لم تكونوا ستستخدمونه؟” إذا كان نابرز قد سجل مجرد حفنة من التمريرات وكان فريق العمالقة كما هو الآن – بلا فوز بعد مباراتين.
ولن نتناول هذا الشعور في هذه المساحة. ولا يستطيع أحد أن يسوق حجة مقنعة مفادها أن نابرز لا يُستَخدَم بالقدر الكافي.
جرب هذا لمعرفة الحجم: يجب على العمالقة أن يهدأوا قليلاً مع نابرز لأن هناك شيئًا مثل الذهاب إلى لاعب – حتى لو كان يبدو مميزًا وموهوبًا مثل نابرز – في كثير من الأحيان.