طار رائد الفضاء ناسا كريس ويليامز على متن المركبة الفضائية Soyuz MS 28 مع سيرجي ميكاييف وسيرجي كود سفيرشكوف، وانضموا إلى طاقم المحطة طويل الأمد لمدة ثمانية أشهر. وسيغطي عملهم الدراسات العلمية والعمليات اليومية على القاعدة المدارية.
وتقول ناسا إن ويليامز سيركز على اختبارات البحث والتكنولوجيا المصممة لدعم الاستكشاف المستقبلي وتحسين الحياة على الأرض.
ومن المتوقع أن يبقى الفريق في المدار حتى يوليو 2026، وسيشارك في العشرات من التجارب المخطط لها وعمليتي سير في الفضاء.
