مشهد مزيّن بالكثير من الجمال والألوان الزاهية، حيث الصرح الحضاري الذي يشبه حامل كتاب عملاق.. مكتبة محمد بن راشد التي تستريح على ضفاف الخور، وتفتح أبوابها لمحبي المعرفة والقراءة ورائحة الورق، في منطقة الجداف التي تحافظ على الإرث العريق، والسفن التقليدية بكل أدواتها القديمة، لكي تظل حاضرة أمام أعين الأجيال، تروي حكايات عن ماضي الأجداد، وتلك الحِرفة الأصيلة التي برع فيها أهل دبي الذين يعشقون البحر.

شاركها.