أعادت الفنانة المغربية بسمة بوسيل فتح ملف انفصالها عن الفنان المصري تامر حسني بعد فترة من الجدل، لتوضح أن ما تم تداوله حول «الغيرة» لم يكن السبب الحقيقي وراء نهاية العلاقة. وأكدت أن الطلاق الأول بينهما جرى في وقت سابق بعيدًا عن الأضواء، بينما جاء الطلاق الثاني وسط اهتمام واسع من الجمهور ومنصات التواصل.

وذهبت بوسيل إلى أنّ الأسباب الفعلية «أعمق وأكثر خصوصية» مما يُتداول، مشددة على أنّ الحقيقة ترتبط بأمور شخصية لا تزال «خاصة بيننا».

وجاءت تصريحات الفنانة المغربية تزامنًا مع تعليق آن الرفاعي طليقة الممثل المصري كريم محمود عبدالعزيزعلى انفصالها هي الأخرى رسميًا بعد 14عامًا من الزواج، إذ سارعت الأخيرة إلى نشر رسالة مقتضبة أكدت فيها التزامها الصمت طويلًا حفاظًا على أسرتها، مشيرة إلى أنّ قرار الانفصال جاء دون إخطار مسبق أو ورقة طلاق، وموجهة الشكر لجمهورها على الدعم.

وعبّرت بوسيل عن تضامنها الكامل مع طليقة كريم عبدالعزيز عبر حسابها، مؤكدة مشاعر الدعم والمساندة في مواجهة الضغوط التي ترافق إعلان الطلاق في المجال العام.

شاركها.