عناقيد الخير تحمل ثمار هذه الأرض الطيبة، وما يجود به نخيلها، وشجرتها الكريمة التي تعتز بها كل الأجيال، وتعمل على استدامتها، إذ تُعد جزءاً من الهوية الوطنية، وموروثاً يصونه الكبير والصغير في الإمارات.. كما الحال هنا في «دبي للرطب» الذي تستضيفه قلعة الرمال، منذ يوم الجمعة الماضي ولمدة ثمانية أيام، وسط فعاليات ومنافسات تركّز جميعها على الاحتفاء بمكانة النخلة وتمورها اللذيذة.

شاركها.