تحول وادي خضرة في المدينة المنورة، إلى واحة خضراء ثرية بالمشاهد الطبيعية الخلابة.
وسمى ذلك الوادي قديما بـ «وادي غبرة»، وتقول بعض الروايات، إن النبي – صلى الله عليه وسلم – غيَّر اسمه إلى «وادي خضرة» ويقع في مركز الأكحل التابع لوادي الفرع في جنوب المدينة المنورة، وفق «الإخبارية».
تتميز القرية بالعيون والجداول ومنها غدير الخزيمي والنخيل المنتشر في مختلف أرجاء الوادي المكتسي بالخضرة التي أبهرت أهلها فشدوا الشعر في أوصافها وجمال المواقع الطبيعية فيها.