اضطر الجمهور المغربي لانتظار الوقت البديل عن الضائع، ليطلق العنان لأفراحه بعد حسم  منتخب أسود الأطلس النتيجة أمام الرصاصات النحاسية الزامبية بالهدف الثالث من أقدام بوقرين.

ورغم سيطرة المنتخب المغربي على أجواء اللقاء، أمام أضعف منتخب في المجموعة الأولى، فإن المباراة شهدت إثارة في آخر دقائقها، حتى دخل الشك قلوب اللاعبين المغاربة بعد عودة الزامبيين واقترابهم من التعادل. فلماذا تأخر منتخب المغرب في حسم المباراة؟ وهل للسكتيوي دور في ذلك؟

المحلل الرياضي للجزيرة نت يقربنا من الإجابة في حلقة جديدة من برنامج بعد الصافرة.

|

شاركها.
Exit mobile version